الصفحه ٢١١ :
النعمان بن بشير بهذه الأبيات ، ذهب إلى معاوية ، فخلع عمامته عن رأسه وقال : يا
امير المؤمنين : أترى لؤما
الصفحه ٢٣٦ : بعث الينا
المختار برؤوس الّذين قتلوا الحسين عليهالسلام. (٢)
وقيل إنّ أهل
الكوفة سألوا محمّد بن
الصفحه ٢٤٥ :
بالمضيعة
وقيل إنّ مصعب
بن الزبير ، لما رأى غدر أهل العراق ، قال لابنه (عيسى) اذهب إلى عمّك أمير
الصفحه ٣٢٠ :
ثم عزل المفضل ، وأرسل الحجّاج إلى خراسان قتيبة بن مسلم الباهلي ، وأمره
بحبس كلّ من وجده من آل
الصفحه ٣٣٩ :
أهل الشام ، وقلّة من اهل البصرة ، وحمل بعضهم على بعض ، ثمّ تقدّم غلام
لحبيب بن المهلّب اسمه (دارس
الصفحه ٣٤٨ :
وكان مسلمة قد تزوج من الرباب بنت زفر بن الحارث ، وكان يأذن لأخويها (الهذيل
وكوثر) بالدخول عليه في
الصفحه ٣٥٩ :
وكان شريك
النميري (وقيل سنان بن مكحل النميري) يساير عمر بن هبيرة ذات يوم وهو على بغلته
فسبقت بغلته بغلة
الصفحه ٣٧١ : العطاء.
وكانت أم خالد
القسريّ نصرانية (روميّة) وبنى لها كنيسة في ظهر قبلة مسجد الكوفة ، فكان إذا رفع
الصفحه ٣٩٢ : ). (٢)
٧٢ ـ طارق بن أبي
زياد :
وكان طارق بن
أبي زياد (خليفة) خالد بن عبد الله القسريّ على الكوفة. وعند ما
الصفحه ٤٢٧ :
وكان عبد الله
بن معاوية صديقا للحسين بن عبد الله بن عبيد الله بن عباس ، ثمّ حصل بينهما خلاف ،
فقال ابن
الصفحه ٤٤٩ :
فالحمد منها
إذا ما أدبرت خلف
ودخل يزيد بن
هبيرة على هشام بن عبد الملك ذات يوم ، فتكلّم بكلام
الصفحه ٤٨٣ :
ثلاث عشرة سنة. ثمّ عزله أبو جعفر المنصور سنة (١٤٧) للهجرة عن الكوفة (١) ، وولّاها إلى محمّد بن
الصفحه ٤٩٣ : ).
وكان المنصور
أعظم خليفة في آل بني العبّاس ، شدة وثباتا ويقظة وبأسا ، فقد قال فيه يزيد بن عمر
بن هبيرة
الصفحه ٤٩٤ :
وشيّد له قصرا على نهر دجلة سماّه (قصر الخلد) وقد بنى جانب الكرخ قبل جانب
الرصافة ، وقال إبراهيم بن
الصفحه ٥١٥ :
قتله الواثق) (١).
وكان القاضي
سوار بن عبد الله (قاضي البصرة) قد أمر بإحضار زينب بنت سليمان بن