الصفحه ٧٠٤ :
١٠٠ ـ أبو بكر بن
محمّد بن عليّ بن شاهويه :
جاء أبو بكر بن
محمّد بن عليّ بن شاهويه (صاحب القرامطة
الصفحه ٧٢١ : واحد منهما ببني عقيل وبني خفاجه وبني
أسد ، وبينما هما في تلك الحال أرسل بهاء الدولة إلى عميد الجيوش
الصفحه ٧٣٠ : إلى السلطان (طغرلبك) ليرضى عنه ، وفي تلك الفترة مات قريش بن بدران في
نصيبين على أثر نزيف خرج من فمه
الصفحه ٧٦٦ :
الثانية.
٢٠٧ ـ طرفة
الأصحاب في معرفة الأنساب ـ السلطان عمر بن يوسف بن رسول ـ تحقيق
الصفحه ٨ : ذكرت الأمراء الّذين عينوا
من قبل عبد الله بن الزبير. (١)
الكوفة :
معناها الرملة الحمراء ، وقيل سميت
الصفحه ٤٤ : ) (١).
واجتمع نفر من
الصحابة عند الإمام عليّ بن أبي طالب عليهالسلام فقالوا له : (يا أمير المؤمنين ما رأينا رجلا
الصفحه ٧٨ :
المغيرة بن شعبة في شهر شعبان من سنة (٥٠) للهجرة ، واستخلف على الكوفة ابنه عروة
بن المغيرة ، وقيل استخلف
الصفحه ١٠٥ :
وخلوة جوف لم
يكن متمالكا
وقيل إنّ
الأشتر قال لعبد الله بن الزبير أثناء المبارزة : (والله لو لا
الصفحه ١٢٦ : ، أن يأتي الله بأمر من عنده ، يحقن به دمائهم ، ويصلح به ذات بينهم) (٢).
ولمّا حوصر
الخليفة عثمان بن
الصفحه ١٣٦ :
مصالحتي معاوية ، علّة مصالحة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لبني ضمرة ، وبني أشجع ، ولأهل مكّة
الصفحه ١٥١ :
رسول الله ، فلست أدفعه). (١) ثمّ جاءت معركة (صفّين) (٢) ولو لا رفع المصاحف (وبايعاز من عمرو بن
الصفحه ١٧٠ : ). فقيل له : (إنّها ستّة أيّام) فقال : (ما عظّمت من
عظمة الله وأمره فهو أفضل» (١).
واشتهر عبد
الله بن
الصفحه ١٨٦ :
ولّاه معاوية
بن أبي سفيان ، إمارة الكوفة سنة (٤٩) للهجرة ، وقيل سنة (٥٠) (١) وذلك بعد وفاة المغيرة
الصفحه ٢٠٧ :
للهجرة ، ثمّ عزله ، وبعث بدله عبيد الله بن زياد. (١)
ولد النعمان بن
بشير في المدينة ، وهو أوّل
الصفحه ٢١٠ :
فنادى المنادي
: من كان بالباب من ولد عمرو بن عامر فليدخل ، فدخلوا. ثمّ نادى مرّة أخرى : من
كان ها