الصفحه ٣٢٢ : بن عبد الرحمن مولى تميم أميرا على العراق. (١)
وذهب يزيد بن
المهلّب إلى خراسان ، فأخذ يعذّب (عمال
الصفحه ٣٢٣ : الأموال قد صرفت على جنود المسلمين في تلك
البلدان ، عندها أخذه أسيرا إلى عمر بن عبد العزيز ، فحبسه عمر
الصفحه ٣٣٧ : اليك في مظلمة ، فنفذ أمري ولا تراجعني فيها). (١)
وكتب إليه عمر
بن عبد العزيز أيضا : (قسّم في ولدي
الصفحه ٣٣٨ : الأثير بأن عمر بن
عبد العزيز قد ولّاه البصرة فقط.
وبعد موت عمر
بن عبد العزيز ، أقرّه يزيد بن عبد الملك
الصفحه ٣٨٢ : كثيرة ، وبنى له دارا كبيرة في دمشق تعرف بدار اليزيديّ ، وبلغت وارداته في
السنة (عشرة آلاف ألف درهم) وأخذ
الصفحه ٣٨٧ : (١) ، قد توجها نحو سعيد بن جبير فقربا منه وهما يزئران ،
ثمّ بعد ذلك ابتعدا عنه قليلا ، ثمّ ربضا على الأرض
الصفحه ٣٩٣ : ؟. قال طارق : أتحمّل
أنا وسعيد (١) بن راشد أربعين ألف ألف ، وأبان والزيني عشرين ألف (٢) ألف ، وباقي
الصفحه ٤١٥ : الله بن عمر آنذاك في الحيرة. (١)
ولمّا جاء
الضحّاك بن قيس الشيبانيّ إلى الكوفة سنة (١٢٧) للهجرة
الصفحه ٤٤٢ :
ما طلبوا
منّة ما
بعدها منن
ومن شعر
الضحّاك بن قيس ، قال يرثي بهلول بن بشر
الصفحه ٤٦٠ :
وعند ما سمع
مروان بن محمّد بأن حوثرة قد قتل الكثير من زعماء مصر ورؤسائها بمجرد التهمة في
الفتنة الّتي
الصفحه ٤٨٥ : (١).
وفي سنة (١٤٥)
للهجرة ، ثار بالمدينة محمّد بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن عليّ بن أبي طالب
المعروف
الصفحه ٥٠٤ :
البصرة (١). وقد تاقت نفس محمّد بن سليمان إلى الخلافة ، إلّا أنّ
قوّة وحنكة المهدي والرشيد حالتا
الصفحه ٥٢٤ :
عزل العبّاس بن موسى بن عيسى وبقي أميرا على الكوفة لمدة ثلاثة أشهر ثمّ
عزله وولّى مكانه جعفر بن
الصفحه ٥٢٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ولأبي بكر الصديق ، ولعمر بن الخطاب ، ولعثمان بن
عفان ، وللإمام عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
الصفحه ٥٣٧ :
يطلب ما ليس له) (١).
فقال له موسى
بن عبد الله :
فإنّ الأولى
تثني عليهم تعيبني