الصفحه ١٣٩ : وأكناف
الحجاز تحيطه
ألا كلّ من
تحت التراب غريب
ووقف رجل من
ولد أبي سفيان بن
الصفحه ١٧١ : الّتي بيعت فأمر عبد الله بردها اليهم مع ثمنها. (١)
وجاء رجل إلى
عبد الله بن عامر فقال له : (يا قمر
الصفحه ١٨١ :
يا أقرع بن
حابس يا أقرع
إنّي أخوك
فانضرن ما تصنع
إنّك إن
الصفحه ١٨٨ : ء الحكم
بن الحارث الفهمي (الشاعر) إلى معاوية يشكو من زياد ، فقال (٣) :
وإنّكم قوم
ميامين كنتم
الصفحه ٢١٧ :
جزائي إذ نصحت لكم
أن تخلفوني
بشر في ذوي رحم
ثم أمر عبيد
الله بن زياد بحمل
الصفحه ٢٢٩ : بن مطيع جيشه ، فدارت معركة بينه وبين جماعة المختار ، ولمّا رأى ابن مطيع
ضعف جيشه ، التجأ إلى قصر
الصفحه ٢٣٩ :
فقام إليه السائب بن مالك ورد عليه. (١)
ثم قام يزيد بن
أنس ، وقال : (صدق السائب بن مالك وبرّ
الصفحه ٢٤٢ :
قال عبيد الله بن قيس الرقيات : (١)
إنّما مصعب
شهاب من الله
تجلت عن وجهه
الصفحه ٢٤٣ : ، واستخلف على الكوفة ، الحارث بن أبي ربيعة (١) (القباع).
وفي سنة (٧١)
للهجرة ، ذهب مصعب إلى مكّة لادا
الصفحه ٢٤٦ :
ابن ظبيان (ثأرا لأخيه). (١) وقيل قتله غلام لعبيد الله بن ظبيان ، ثمّ قطع رأسه
وذهب به إلى عبد
الصفحه ٢٥٥ :
به ووضع في هذا المكان بين يدي المختار ، ثمّ رأيت رأس المختار قد جيء به
فوضع بين يدي مصعب بن الزبير
الصفحه ٢٦٤ :
(علمت بأن بشر يشتهيه) ثمّ أرسلت إلى أخويها (مالك وعيينة) وأرسلت إلى بشر
بن مروان ، فقدمت له كلّ ما
الصفحه ٢٦٨ :
مسعود بن معتب بن مالك بن كعب بن عمرو بن سعد بن عوف بن ثقيف ، وكنيته :
أبو محمّد. (١)
ولّاه عبد
الصفحه ٢٧٨ : ء (حفظة القرآن) والفقهاء في معركتي (يوم الزاوية والجماجم). (٢)
٩ ـ وقال عمر
بن عبد العزيز العادل : لو جا
الصفحه ٢٨٧ :
ابن أبي قبيصة ، فقال عبيد بن موهب (كاتب الحجّاج): (١)
فرّ البراء
وابن عمّه مصعب