الصفحه ٦١٤ :
إبراهيم (١).
بويع إبراهيم
بن المهدي في بغداد بالخلافة ، وخلع المأمون ، وذلك يوم الجمعة في الخامس
الصفحه ٦٤٢ :
الحسين بن إسماعيل ، ثمّ إنّ عوام أصحابه أيّدوا رأي الزيدية ، ممّا حمل
يحيى على محاربة ابن إسماعيل
الصفحه ٦٥٦ : .
ج ٥ / ٢٦ وج ١٢ / ١٦٣ وابن الأثير ـ الكامل. ج ٧ / ٢٧٨.
(٤) صاحب الزنج : وهو
عليّ بن محمّد بن أحمد بن عليّ
الصفحه ٧٠٨ : ـ الأمير أبو
طريف :
هو أبو طريف
عليان بن ثمال الخفاجي (٣) ، عميد بني خفاجه ، ذو شخصية بارزة ، ومكانة
الصفحه ٧١٠ : مجيئهما هو قبضه على نائبهم (ابي
بكر بن شاهويه). ثمّ ذهب (أبو قيس) (١) الحسن بن المنذر إلى (الجامعين) فأرسل
الصفحه ٧١٥ : عليه سابقا ، ثمّ اعتذر إلى الخليفة (٢).
وعن أبي
الهيجاء بن عمران بن شاهين أنه قال : كنت أساير معتمد
الصفحه ٧٥١ : عبد الله ياقوت بن عبد الله الحموي ، الرومي ، البغدادي
، المتوفى سنة (٦٢٦ ه ـ مطبعة السعادة ـ الطبعة
الصفحه ١٠ : الكوفة فخطّطها وخطّط المسجد
الأعظم (٣). وبنى قصرا لسعد بجانبه ، وجعل فيه (بيت المال) وكان
هذا القصر منزلا
الصفحه ٣٦ :
وفي سنة (٢٦)
للهجرة (١) ، حصل خلاف بين سعد وبين عبد الله بن مسعود في قرض كان
سعد قد اقترضه من بيت
الصفحه ٦٤ :
لا ريب فيها ، طلب من عمرو بن العاص أن يتدبر الأمر ، فرفعت المصاحف بإيعاز
من عمرو بن العاص ، فتوقف
الصفحه ٧١ : الإنسان
وقيل اشتهر
بالكوفة أربعة رجال بجمالهم ، وحسن منظرهم : (المغيرة ابن شعبة) و (الأشعث بن
الصفحه ٧٤ :
مهرها ، فأقنعتها أمها بالزواج من المغيرة (١).
ولمّا بويع
الإمام عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
الصفحه ٨٠ : بن عقبة (٢).
وعن عبد الله
الهمداني عن الوليد بن عقبة أنّه قال : (عند ما فتح رسول الله
الصفحه ١٠١ :
الكوفة" المعيّن من قبل الخليفة عثمان بن عفّان وكان آنذاك في المدينة
، فلمّا رجع سعيد نزل في العذيب
الصفحه ١٢٧ :
٢٤ ـ الإمام الحسن بن
عليّ
بويع الإمام
الحسن بن عليّ بن أبي طالب عليهالسلام بالخلافة في الكوفة