الصفحه ٣٩٤ : طارق في موكبه وقلت ما قلت؟ فقال أبوه : (يا بنيّ إنّهم يجدون
مثل أبيك ، ولا يجد مثلهم أبوك ، إنّ أباك
الصفحه ٤٠٧ :
مال الكوفة ، فحبسه الحكم بن الصلت ، وقد جاء الكميت إلى الكوفة فمدح الحكم
بن الصلت بقصيدته
الصفحه ٤٢٠ :
عبد الله بن عمر بمئات الآلاف من الدراهم إلى قادة ربيعة وأمرهم أن تقسّم
في قومهم. (١)
ولمّا
الصفحه ٤٤٠ :
وبعد أن تصالح الضحّاك مع عبد الله بن عمر (كما ذكرنا سابقا) ذهب
الضحّاك لمحاربة مروان بن محمّد
الصفحه ٤٧٣ :
بسم الله الرحمن الرحيم
١ ـ أبو العبّاس
السفّاح :
هو : عبد الله
بن محمّد بن عليّ بن عبد الله
الصفحه ٤٧٦ :
ثمّ إنّ أبا
العبّاس السفّاح بنى مدينة له سماّها مدينة (الهاشميّة) مقابل مدينة ابن هبيرة
وانتقل
الصفحه ٤٩٠ :
أهل المدينة ، لأنّ عيسى بن موسى يتفقدهم ، ويعطيهم الأموال ، وجاء أبو
الشدائد الفزاري ذات يوم
الصفحه ٤٩٨ : تزال (وسوف تبقى) لهم المحبة في قلوب الناس ، والمكانة
الجيّدة ، وخاصة محمّد بن عبد الله بن الحسن بن
الصفحه ٥١٠ : .
فبكى محمّد بن
سليمان وقال : (هم والله ، أكرم خلق الله ، وأحقّ بما في أيدينا منا ، ولكنّ الملك
عقيم
الصفحه ٥٢٦ :
وفي سنة (١٦٠)
للهجرة حجّ بالناس الخليفة المهدي ، واستخلف على بغداد ابنه موسى وخاله يزيد بن
منصور
الصفحه ٥٤٢ :
تشاء من الأعمال في مصر ، ثمّ تمكّن الفضل بن سهل من إقناع العبّاس بن موسى
بمبايعة المأمون. ولمّا
الصفحه ٥٧١ :
عندها قرر
المأمون الذهاب إلى بغداد ، ولمّا خرج من (مرو) (١) هجم جماعة على الفضل بن سهل فقتلوه في
الصفحه ٥٧٢ :
على النزاهة عن رفدك). فأعطاه الحسن بن سهل ثلاثين ألف درهم.
وقيل للحسن بن
سهل : إنّ الدواب ، قد
الصفحه ٥٩٨ :
فنزل غسان هذا في قصر ابن هبيرة ، وفجأة أحاط حميد بن عبد الحميد الطوسي
بالقصر ، فتمكّن من أخذ غسان
الصفحه ٦٠١ : ) للهجرة ، وكان شعاره البياض (١) ، وقد التحق به جماعة كثيرة من المؤيدين والأنصار ،
فلقيه غسان بن أبي الفرج