الصفحه ١٠٤ : سما ، فلمّا شربه ، مات الأشتر.
ولمّا سمع
معاوية وعمرو بن العاص ، فرحا كثيرا فقال عمرو بن العاص
الصفحه ١٢٤ :
الخزرج (١). وقيل : هو عقبة بن عمرو بن ثعلبة بن اسبرة بن عسيرة
الأنصاري (٢).
استخلفه الإمام
عليّ
الصفحه ١٥٨ :
من الدهر
حتّى زار أهل المقابر
مات معاوية بن
أبي سفيان سنة (٥٩) ه (٣) للهجرة وعمره (٨٢) سنة
الصفحه ١٦٣ :
وقيل : لما سمع
المغيرة بن شعبة بأن عبد الله بن عمرو قد تعيّن أميرا على الكوفة ذهب إلى معاوية
في
الصفحه ١٩٤ : حجر
بن عدي
تلقتك السلامة
والسرور
أخاف عليك
سطوة آل حرب
الصفحه ٢٣٣ : المطالبه بثارات الحسين عليهالسلام وإنه سوف يخرج من السجن عمّا قريب.
ثم كتب المختار
إلى عبد الله (١) بن
الصفحه ٢٥٢ : نفسي). (٢)
٢٥ ـ عبد الملك بن
مروان :
هو : عبد الملك
بن مروان بن الحكم بن أبي العاص بن امية بن عبد
الصفحه ٢٥٦ : الوصل ملتّ
وقيل التقى عبد
الملك بن مروان بأعرابي وكان لوحده فقال له : أتعرف عبد الملك؟ فأجابه
الصفحه ٢٩٨ : خطب في الناس فسبّ عبد
الملك بن مروان ولعن الحجّاج بن يوسف الثقفيّ ، وأثناء خطبته انكسر المنبر فسقط
ابن
الصفحه ٣٠٧ : إلى مروان بن محمّد.
٤١ ـ زياد بن جرير بن
عبد الله البجليّ :
استخلفه
الحجّاج بن يوسف الثقفيّ أميرا
الصفحه ٣١٧ : العربية ، فرفض ذلك. (٢) ثمّ ولّاه سليمان بن عبد الملك خراج العراق ، ثمّ أقرّه
عمر بن عبد العزيز لمدّة سنة
الصفحه ٣٢٨ :
ولم يبق من
آل المهلّب عسكرا
وقال جرير أيضا
يهجو آل المهلّب ، ويمدح يزيد بن عبد الملك
الصفحه ٣٥٦ :
أرسل بروؤسهم إلى الشام ، وأرسل الأسرى وعددهم ثلثمائة رجل إلى محمّد بن
عمرو لحبسهم في الكوفة
الصفحه ٣٦٢ :
مالك بن الجارود وعذّب في الحبس حتّى مات.
وعند ما هرب
ابن هبيرة من سجن خالد بن عبد الله القسريّ
الصفحه ٣٩١ : لمحمّد
بن عبد الله بن الحسن ابن الحسن بن عليّ بن أبي طالب (النفس الزكية) وأخيه إبراهيم
، وعدم اهتمامه