الصفحه ٢٦٠ :
وقال الأخطل
يخاطب عبد الملك بن مروان : (١)
إذا ما نديمي
علنّي ثمّ علني
الصفحه ٢٦١ : مبايعته ويوعدهم بالأموال
والمناصب والجاه اذا خذلوا مصعب بن الزبير عند مجيئه إلى العراق ، فاجابوه إلى ذلك
الصفحه ٢٩٥ :
الخصرميّ :
هو : عبد
الرحمن بن عبد الرحمن بن عبد الله بن عامر الخصرميّ ، حليف بني أميّة. (١)
استحلفه
الصفحه ٣٠٦ : ، حتّى بعث إليّ أن أنصرف ، فقلت : (والله
لا أجتمع انا وأنت في بلد أبدا). فجئت وتركته (١).
وقال عمير بن
الصفحه ٣١٠ :
أحد الجالسين عند سليمان : يا أمير المؤمنين : أقتل يزيد ولا تستبقيه. فقال
يزيد بن أبي مسلم : من هذا
الصفحه ٣٢٤ : المال.
ووصل يزيد بن
المهلّب إلى البصرة (بعد هروبه من السجن) وكان أميرها عدي بن أرطأة ، والأمير على
الصفحه ٣٤١ : ؟
قال شريح :
ابن أخت خالتك
وقيل إنّ عمر
بن عبد العزيز كتب إلى عدي بن أرطأة : (إذا جاءك رجلان
الصفحه ٣٥٠ :
ولكن بعض
الذكر أنبه من بعض
وقيل : إنّ
مسلمة بن عبد الملك أوصى (قبيل وفاته) بثلث امواله لأهل
الصفحه ٣٥٧ :
ن في لذّة
العيش مغدودقة
٥٩ ـ عمر بن هبيرة الفزاري :
هو : عمر بن
هبيرة بن معاوية بن سكين
الصفحه ٤٥٥ :
ابن بشير العجلي من الكوفة وذهب إلى واسط ، والتحق بيزيد بن عمر بن هبيرة. (١)
وعند ما كان
يزيد بن
الصفحه ٤٦٧ :
بيت إبراهيم بن محمّد إلى الكوفة ، أنزلهم أبو سلمة الخلّال في دار الوليد
بن سعيد (في حيّ من أحيا
الصفحه ٤٧٨ : السفّاح (١) وذلك لأنّ أمّ السفّاح عربية وأمّ المنصور أمّ ولد (٢).
٢ ـ داود بن عليّ :
هو : داود بن
عليّ
الصفحه ٥٠٣ :
٦ ـ محمّد بن سليمان :
هو : محمّد بن
سليمان بن عليّ بن عبد الله بن عبّاس بن عبد المطلب وكنيته أبو عبد الله
الصفحه ٥٢٨ :
ولمّا ولّي
صالح بن داود إمارة البصرة ، هجاه بشار بن برد فقال (١) :
هم حملوا فوق
المنابر
الصفحه ٥٣٢ :
أغفر لي ولوالديّ. فقال : إن أمّي من بني تميم ، وأنا أحبّ أن لا يغفر لها.
وكانت حميدة
بنت النعمان