الصفحه ٣٢٩ :
مدن الشام ثمّ بعد ذلك جيء بالراس وبقية رؤوس اخوته ونصبت على باب توماء في
دمشق.
قتل يزيد بن
الصفحه ٣٤٢ : ، يستغفر
الله منها ، وينجو مما يخاف. فقال عدي بن أرطأة : (إما إذا فهمتها ، فأنت لها) (١) فاستقضاه.
قتل
الصفحه ٣٧٠ :
مات موسى بن
طلحة سنة (١٠٣) (١) للهجرة ، وقيل مات سنة (١٠٤) (٢) للهجرة وقيل سنة (١٠٦) (٣)
للهجرة
الصفحه ٣٨١ : الإمام عليّ عليهالسلام ويحبّ ، بل ويجازي ويعطي كلّ من يسبّ الإمام عليّ ،
حتّى ذكر بأنّه دخل عليه فراس بن
الصفحه ٣٨٥ : الله
إلى الله أفرّ
رضوانك اللهم
أبدي وأسرّ
فقلت له : ممن
أنت؟ قال : من بني آدم
الصفحه ٤٠٦ :
ع صريعا
مجرّدا
يا خراش بن
حوشب
أنت أشقى
الورى غدا
وفي سنة (١٢٣)
للهجرة
الصفحه ٤٣٦ :
العباس الكنديّ أخو عبيد الله بن العباس الكنديّ ، ثمّ توقّف القتال. وفي
اليوم الثاني بدأت الحرب بين
الصفحه ٤٥٠ :
وعند ما أخذ
أبو مسلم (١) الخراساني يدعو الناس في خراسان إلى الرضا من آل محمّد
، كتب نصر (٢) بن
الصفحه ٥١٤ : العهد لابنة (المهدي) وخلع عيسى بن موسى على
أن تكون ولاية العهد لعيسى بعد المهدي ، فوافق إسماعيل على ذلك
الصفحه ٥١٧ : (١).
ثمّ أعيد عيسى
بن لقمان إلى إمارة مصر في شهر محرم من سنة (١٦٢) (٢) للهجرة ، ثمّ عزل عنها في شهر جمادي
الصفحه ٥٤٥ : هذا في زمن أبيه (المنصور) وعمره عشر
سنين.
وكان يعقوب بن
أبي جعفر المنصور ضمن ولاة الكوفة في خلافة
الصفحه ٥٤٧ :
عيسى عنها ، فبقي العبّاس بن موسى على إمارة الكوفة لمدة شهرين فقط ، ثمّ
عزله الرشيد وعيّن مكانه
الصفحه ٦٤٦ :
الأعراب ، ولا شأن لي فيكم) ، عندها كفّ عنه أهل الكوفة وتركوه. وقيل : بعد
أن قبض على محمّد بن جعفر
الصفحه ٦٤٧ :
٧١ ـ مزاحم بن خاقان
:
هو : مزاحم بن
خاقان بن عرطوج أو (أرطوج) ، وكنيته أبو الفوارس.
ومزاحم بن
الصفحه ٦٧١ :
وفي سنة (٢٨٣)
للهجرة ، حدث شغب في مصر ، قتل فيه (عليّ بن أحمد المارداني) وقبض على (جيش بن
خمارويه