الصفحه ٥٧٠ :
وتبعهم هرثمة
إلى هناك ، فكاتبه أهل الكوفة ، عندها هرب أبو السرايا ومحمّد بن محمّد من الكوفة
الصفحه ٥٩٧ : (إبراهيم بن المهدي) بالخلافة ، ومن بعده لابن أخيه إسحاق بن موسى الهادي
، فكان أوّل من بايعه منصور بن المهدي
الصفحه ٦١٠ :
حميد : ألم أعلمك بذلك ، ولكنك خدعت؟ (١)
ثمّ ذهب سعيد
بن الساجور (والقادة الذين معه) إلى الكوفة
الصفحه ٦٣٨ :
ولمّا سمع
محمّد بن عبد الله بثورة يحيى بن عمر ، كتب إلى أيّوب بن حسن (أمير الكوفة) والى
عبد الله
الصفحه ٣٣ :
أمراء الكوفة في عصر الخلافة الراشدة
١ ـ سعد بن أبي وقّاص
هو سعد بن مالك
بن أهيب بن عبد مناف بن
الصفحه ٤٨ :
٤ ـ عبد الله بن عبد
الله بن عتبان
وعبد الله بن
عبد الله هو من وجوه الأنصار وأشراف الصحابة ، وكان
الصفحه ١٤٢ : (١).
وقيل إنّ
الإمام عليّ عليهالسلام قد أوصى المغيرة بن نوفل أن يتزوج إمامة بنت الربيع
لكيلا يتزوجها معاوية
الصفحه ١٧٤ : كأنّها
كتاب تلاه
الباهلي ابن أصمعا
وفي سنة (٤٥)
للهجرة ، عزل عبد الله بن عامر عن
الصفحه ١٧٧ :
قبل الخليفة عثمان بن عفّان. (١)
قتل عتيبة بن
النهّاش سنة (٨٢) للهجرة (٢) ، قتله الحجّاج بن يوسف
الصفحه ١٩٩ :
وعبد الله بن الزبير ... الخ). (١)
ولمّا مات
معاوية سنة (٦٠) للهجرة ، غسّله وكفّنه الضحّاك ، وخطب
الصفحه ٢١٣ :
١٥ ـ عبيد الله بن
زياد :
وكنيته : أبو
حفص (١).
ولّاه معاوية
بن أبي سفيان إمارة البصرة سنة (٥٥
الصفحه ٢١٤ :
ثمّ قتل هاني (١) بن عروة. وصلب ايضا ، وفي ذلك قال الشاعر (٢) :
فإن كنت لا
تدرين ما الموت
الصفحه ٢٢٢ : مسعود
وبقي عامر بن
مسعود أميرا على الكوفة ثلاثة أشهر ، عزله بعدها عبد الله بن الزبير ، وأرسل
الصفحه ٢٨٢ :
إلى عنقه). (١) عندها أرسله (حوشب) إلى الحجّاج فقتله وذلك سنة (٨٤)
للهجرة.
وكان (خراش) بن
حوشب بن
الصفحه ٣٢١ :
وحينما وصل
يزيد بن المهلّب إلى واسط ، طالبه الحجّاج بأموال خراسان ، كما طالبه بدفع مبلغ
سبعة آلاف