الصفحه ٦٠٣ : إبراهيم بن
المهدي مختفيا إلى أن جاء المأمون إلى بغداد ، فطلب المأمون من كافة قادة الجيوش (بما
فيهم حميد
الصفحه ٦٣١ : الخبرة الكافية ، أحسّوا بالخطر المحدق بهم إذا ما سيطر المنتصر على
زمام الأمور ، فسارعوا إلى رشوة طبيبه
الصفحه ٦٣٤ : كافّة (عمّال الخراج) بإرسال
الأموال إلى بغداد بدلا من سامراء ، وكتب أيضا إلى القادة الأتراك في سامرا
الصفحه ٦٤٢ : الشماسيّة وجعل كافة القادة الموجودين
فيها تحت قيادته ، وبعد انتهاء الحرب ذهب الحسين بن إسماعيل إلى الأنبار
الصفحه ٦٦٦ :
بين القتلى ، ثمّ استولى القرامطة على كافة المعدّات والأرزاق الّتي كانت
مع جيوش السلطان.
وقيل إنّ
الصفحه ٦٨٧ : كافة من كان معه من
الأسرى.
وفي سنة (٣١٧)
للهجرة ، وقيل سنة (٣١٨) للهجرة ، ذهب أبو طاهر القرمطي إلى
الصفحه ٧٢٩ : ، وخطب فيها (لطغرلبك) وفي
كافة أعماله ، ونهب جميع ما كان في الأنبار (للبساسيري) (٢) من الأموال.
ونهب
الصفحه ٣ : له بعد واقعة الجمل ، وكما كانت الكوفة مركزا
عسكريا مهما فقد كانت معهدا لكثير من العلوم خصوصا الفقه
الصفحه ١١ : (الجمل) في البصرة سنة (٣٦) للهجرة. (٥)
__________________
(١) همدان : هي قبيلة
يمانية ، كان لها في
الصفحه ١٤ :
وفي غيره من المساجد والمحافل للمفاخرة والمناظرة ، فأصبحت الكوفة كسوق عكاظ (٢).
ومن جمله
الشعرا
الصفحه ٩٤ : من أهل مكّة ، إلى أن انتهت معارك الجمل وصفّين.
وعند ما صار
الأمر إلى معاوية ، وصفا له الجوّ ، ذهب
الصفحه ١٠٠ : بحوالي سنتين (٣).
شهد ثابت بن
قيس مع الإمام عليّ بن أبي طالب عليهالسلام حروب الجمل والنهروان وصفّين
الصفحه ١٠٣ : ، وكان رئيس قومه ، وشهد معركة اليرموك ، وذهبت عينه
فيها ، وكان مع الإمام عليّ عليهالسلام في حربي (الجمل
الصفحه ١٠٤ : الزبير مشهورة ، وهي : في معركة الجمل الّتي دارت رحاها في
البصرة بين طلحة والزبير وعائشة" أمّ المؤمنين" من
الصفحه ١٢٢ :
ثمّ جاءت حرب
الجمل والنهروان ، وأخيرا حرب صفّين ، الّتي قتل فيها آلاف المسلمين ومن الصحابة
الأجلا