الصفحه ٥٢ : بن كنانة بن قيس بن الحصين ابن الوذيم بن ثعلبة بن عوض بن
حارثة بن عامر الأكبر بن يام بن عنس ابن مالك
الصفحه ٢١٥ : الحسين؟. فسكت الإمام عليهالسلام ولم يجبه. فقال له ابن زياد : مالك لا تتكلّم؟
فقال الإمام عليهالسلام
الصفحه ٢٥٣ : إبراهيم ابن مالك الأشتر ، وبعد معركة ضارية ، قتل فيها إبراهيم الأشتر (١). فتقدم عبد الملك بجيشه حتّى وصل
الصفحه ٢٠٦ : . (٦)
١٤ ـ النعمان بن بشير
الأنصاريّ :
وهو النعمان بن
بشير بن سعد بن ثعلبة بن الجلاس بن زيد بن مالك ابن
الصفحه ٢٢٧ : ء الأصعر
المرتاب). (٢)
فقام إليه
السائب بن مالك الأشعري فقال : (أمّا ما أمر فيه ابن الزبير ، ألا تحمل فضل
الصفحه ٥١١ : : عمرو بن
زهير بن جميل بن حسّان الأعرج بن ربيعة بن مسعود ابن منقذ بن كوز بن كعب بن بجاله
بن هل بن مالك بن
الصفحه ١٠٤ : : (إنّ لله جنودا من عسل) (١) ، وقيل غير ذلك في قتله.
وعند ما سمع
الإمام عليّ عليهالسلام بموت مالك قال
الصفحه ١٠٣ : ) بأنّه إذا قتل
مالك الأشتر ، فسوف لا يأخذ منه الخراج مادام حيّا ، فالتقى الخانسيار بالأشتر في
طريقه إلى
الصفحه ٣٨٣ : أبو حمزة اليماني : كان فتى من العرب يسمّى (مالك بن نصر) وكانت له ابنة
عمّ يحبّها وتحبّه يقال لها
الصفحه ٧٣١ : . ج ١٢ / ١٣٠.
(٣) ابن خلكان ـ وفيات
الأعيان. ج ٢ / ٤٩١.
(٤) ابن الأثير ـ الكامل.
ج ٩ / ١٥١
الصفحه ١٧٩ :
٨ ـ جرير بن عبد الله
البجليّ :
هو جرير بن عبد
الله بن جابر بن مالك بن نصر بن ثعلبة بن جشم ابن
الصفحه ٢٣٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في نساء المشركين.
قتل المختار في
السابع والعشرين من شهر رمضان من سنة (٦٧) (١) للهجرة وقيل سنة
الصفحه ٦٤٣ : العامرة ، ثمّ هجم على
الدار الّتي فيها الحسين بن أحمد فهرب الحسين منها ، وقيل قتله ابن خاقان (٤).
٦٨
الصفحه ١٠٦ :
لمعان برق أو
شعاع نفوس
مات مالك
الأشتر في الطريق" مسموما" في شهر رجب من سنة (٣٧) (٣) للهجرة
الصفحه ٢٦٤ : أعدته ، فأكل وشرب وكان (مالك) يسقيه و (عيينه) يحدثه و
(هند) تنظر إليه ، فلم يزل في ذلك حتّى المسا