الصفحه ١٨٢ : معاوية من الوليد بن عقبة بن أبي معيط ، جاء فيه : (٣)
__________________
(١) ابن أعثم الكوفي
ـ الفتوح
الصفحه ٧٢٢ : إلى السلطان ، فمرض في الطريق فبعث ابنه (دبيس) نيابة
عنه ، وكتب إلى السلطان يطلب منه أن يقلد ولده (دبيس
الصفحه ٣٩٦ : ـ وفيات الأعيان. ج ٧ / ١٠١.
والذهبي ـ سير أعلام النبلاء. ج ٥ / ٤٤٢. وتاريخ ابن خلدون. ج ٣ / ١٤١
الصفحه ٤٥٢ : منهم
، فانضموا إلى ابن عمّكم ، فإنّ هذا (قحطبة) بحلوان في مجموع أهل خراسان ، وقد قتل
مروان ، فلم تقتلون
الصفحه ٤٠ : عليّ بن أبي طالب عليهالسلام بالخلافة في المدينة كتب إلى ابن مسلمة يدعوه لمبايعته
، فكتب إليه ابن مسلمة
الصفحه ٣٢٩ : أبي صفرة أميرا على الكوفة سنة (٩٦) للهجرة ، وقيل سنة (٩٧) وذلك
عند ما ذهب ابن المهلّب إلى خراسان في
الصفحه ١٣٨ : نهج البلاغة. ج ٤ / ١٨٧
وابن خلكان ـ وفيات الأعيان. ج ٢ / ٦٦ وابن العماد ـ الشذرات. ج ١ / ٥٦ وراضي آل
الصفحه ٣٤٣ : وخراسان في أوائل سنة (١٠٢)
للهجرة ، عزله أخوه يزيد وعيّن مكانه عمر ابن هبيرة الفزاري ، فعاد مسلمة إلى
الصفحه ٢٨٠ : ابنه (حوشب) فتلاقى الجيشان في (باجسرا). (١) فدارت بينهما معركة ضارية انهزم فيها حوشب ، ثمّ جاء
ابن
الصفحه ١٩٥ :
(المهديّ) فسأله المهديّ : (من أنت؟) فقال : ابن عمّك.
فقال المهديّ :
ومن أي أبناء عمومتي أنت
الصفحه ٤١٢ : أوائل شهر رجب من سنة (١٢٦) للهجرة ذهب إلى مسجد
الكوفة ، وخطب في الناس ، فذمّ الوليد ابن يزيد ويوسف بن
الصفحه ٥٧٩ :
حبيب) فاجتمع مع ابن طباطبا ، وعرض عليه الثورة على بني العبّاس ، فوعده
باستشارة أنصاره في الكوفة
الصفحه ٣٥٨ : ، ولمّا جاء يزيد بن عبد الملك إلى الخلافة بعد عمر بن عبد العزيز
ورآى ابن هبيرة سيطرت (حبابة) في عواطف يزيد
الصفحه ٤٧ : مرض عبد
الله بن مسعود ، مرضه الّذي مات فيه ، جعل الزبير بن العوام ، وابنه عبد الله
وصيّا له ، وقال
الصفحه ٢٢٩ : الإمارة ، وغلق الأبواب ، وتحصّن فيه ، ثمّ حصلت مفاوضات
بين ابن مطيع والمختار ، وقيل إنّ المختار أعطى لابن