الصفحه ٤٤٨ : بالمقاليد
ما ينبت
العود إلّا في أرومته
ولا يكون
الجني إلّا من العود
الصفحه ٤٥٢ : هبيرة ، ثمّ نادى محمّد القسريّ بمن كان من قومه (قبيلته)
مع ابن هبيرة قائلا : (تبّا لكم ، أنسيتم قتل أبي
الصفحه ٤٦٠ :
وعند ما سمع
مروان بن محمّد بأن حوثرة قد قتل الكثير من زعماء مصر ورؤسائها بمجرد التهمة في
الفتنة الّتي
الصفحه ٤٨٧ : بأكملها في شهر رمضان من سنة (١٤٥) للهجرة
، أي بعد ثورة أخيه (النفس الزكيّة) بثلاثة أشهر ، ثمّ سيطر على
الصفحه ٥١٤ : ويقدّره كثيرا (٢) ، ولمّا جاء إسماعيل من واسط إلى بغداد أنزله المنصور
في قصره ثمّ تحدّث معه في جعل ولاية
الصفحه ٥٢٣ : إسحاق بن
الصباح أميرا على الكوفة للسنوات من (١٦٠ ـ ١٦٥) (٥) للهجرة ثمّ ولّاه هارون الرشيد إمارة الكوفة
الصفحه ٥٢٩ : مجمع موالينا بني نهشل ، والمجلس محتفل فلم
تجد مكانا لتجلس فيه ، فقمت لك من مكاني حتّى جلست فيه ، ولو لا
الصفحه ٥٤٧ : ، (أبو الفضل) (٥). كان لأبي جعفر المنصور : عدّة أولاد ، من عدة نساء
منهم :
١ ـ جعفر
الأكبر : وأمّه
الصفحه ٥٥٢ : ، وترك النساء ، والحرائر ، والإماء ، وفي ذلك قال الشاعر (٥) :
لهم من عمره
شطر وشطر
الصفحه ٥٧٧ : ، ومنابت شيح).
فقال عيسى
لسليمان : (ما ينبغي أن نرضا لأنفسنا بالدون من الكلام) (٢).
وفي سنة (١٧٦)
كان
الصفحه ٥٩٠ :
ابن زيد بن عليّ على الكوفة سنة (١٩٩) (١) للهجرة.
وقيل تولى
الخلافة على الكوفة من قبل محمّد بن
الصفحه ٥٩٩ :
وقيل جاء
إبراهيم بريهة إلى غسان يشكو إليه ضعف حاله ، وكثرة ديونه ، وطلب منه أن يرفع
استعطافه إلى
الصفحه ٦٣٦ : محمّد بن طاهر
الخزاعي إمارة الكوفة سنة (٢٥٠) (٤) للهجرة ، وقيل كان أيّوب أميرا على الكوفة من قبل
الخليفة
الصفحه ٦٦٧ :
فيا ربّ قد
ركب الأرذلون
ورجليّ من
رجلهم عاليه
فإن كنت
حاملنا مثلهم
الصفحه ٦٨٣ :
خادمي ، ما ضاقت نفسي عن شرّ له عليه فتظهر بذلك أنّك أكرم منّي ، والله لا كان
هذا ، قل لمولاك ، أطلق عبد