الصفحه ١٨٠ : قتله كلّ من المنذر
بن الحسّان ، وجرير بن عبد الله ، وقد اختصما في سلبه ، فأخذ جرير السلاح ، وأخذ
المنذر
الصفحه ٢٢٠ : البغل.
(٧) الكابي : المنكب
على وجهه.
(٨) وقد تكلّمنا عن
عمرو بن حريث في ص ٦٣. ج / ١. من هذا الكتاب.
الصفحه ٢٢٩ : مطيع مائة ألف درهم ، وقال له
: (أخرج آمنا ، واذهب حيث شئت). (٢) فهرب عبد الله بن مطيع ليلا من قصر
الصفحه ٢٧٧ : من الدجّال وكان يقيد الجماعة في
المسجونين في قيد واحد ، وفي مكان ضيّق ، لا يجد الرجل إلا مكان مجلسه
الصفحه ٢٧٨ :
سفيان ، لما أو هو فيها لم يلبثوا إلى أن أزال الله الملك عنهم). (١)
٨ ـ قتل الكثير
من القرّا
الصفحه ٢٩٦ : الأعداء وهو أمير يفعل ما يشاء
ويقدّم إن وجد من يساعده). (٢)
__________________
(١) ابن سعد ـ الطبقات
الصفحه ٣٠٧ : ) الحجّاج بن يوسف الثقفيّ (٤).
وبينما كان
الحجّاج ذات يوم من سنة (٨٥) للهجرة ، ومعه زياد بن جرير (وهو أعور
الصفحه ٣٠٨ : رحيما ، مشوّها ، وقيل أخو الحجّاج من الرضاعة.
ولمّا شعر
الحجّاج بقرب منيّته ، استخلف يزيد بن أبي مسلم
الصفحه ٣١٣ : الصلاة ، فصلّى ركعة ، فلمّا سجد في الثانية ، ثار عليه
الجند ، فقتلوه ، فتخلص محمّد بن يزيد من القتل
الصفحه ٣٣٩ :
أهل الشام ، وقلّة من اهل البصرة ، وحمل بعضهم على بعض ، ثمّ تقدّم غلام
لحبيب بن المهلّب اسمه (دارس
الصفحه ٣٦٧ : : (ظنّي بك أنّك لا تدفع رجلا من قومك إلى قريش).
فقال له سعيد : هو ذلك ، وقيل إنّ خالد القسريّ قد عفا عنه
الصفحه ٣٧٠ : القاسم ، وأبو يزيد ، وهو من أهل دمشق. (٤)
ولّاه هشام بن
عبد الملك إمارة (العراقين) سنة (١٠٥) للهجرة
الصفحه ٣٨٨ :
وقيل : إنّ
الحجّاج ندم بعد ذلك على قتل سعيد بن جبير وكان لا يهدأ له قرار ، ويستيقظ من نومه
مرعوبا
الصفحه ٣٩٠ : (٣) ، وعند ما حوصر يزيد بن عمر بن هبيرة في (واسط) من قبل
الجيوش العباسية ، كان زياد الحارثي وزياد بن صالح
الصفحه ٣٩٤ : أكل من حلوائهم ، وحطّ في أهوائهم). (٢)
وكان طارق (أمير
الكوفة) قد ختن ولده فأهدوا له : ألف عتيق