الصفحه ٥٤٨ : (١٨٢)
للهجرة ، أخذ هارون الرشيد البيعة لابنه (المأمون) بعد أخيه الأمين في (الرقة) بعد
انصرافه من مكّة
الصفحه ٥٧١ :
عندها قرر
المأمون الذهاب إلى بغداد ، ولمّا خرج من (مرو) (١) هجم جماعة على الفضل بن سهل فقتلوه في
الصفحه ٥٨٩ :
برأسه إلى المأمون في خراسان ومعه محمّد بن محمّد (١) ، ولمّا رآه المأمون تعجّب من صغر سنّه ، وقال
الصفحه ٦٠٨ : منها
كاهل العزّ أخصما
فلا تشمتوا
يا آل سهل بموته
فإنّ لكم
يوما من الدهر
الصفحه ٦٢٢ :
قبلي).
مات إبراهيم بن
المهدي في سامراء في شهر رمضان من سنة (٢٢٤) (١) للهجرة وصلى عليه المعتصم
الصفحه ٦٢٧ :
كأن بني
العبّاس يوم وفاته
نجوم سماء
خرّ من بينها البدر
فبكى المأمون
بكا
الصفحه ٦٣٥ :
مات محمّد تألّم عليه (المعتزّ) كثيرا ، وكان يقول : بأن الأتراك كانوا يهابونه من
أجل محمّد.
وعن أحمد
الصفحه ٦٦٨ : (القفص) في حدود كرمان ، وأسّر منها خمسة آلاف شخص ثمّ باعهم.
مات إبراهيم
المسمعي سنة (٣١٥) (٣) للهجرة
الصفحه ٦٧٠ :
بليغة (١).
مات نزار بن
محمّد سنة (٣١٧) (٢) للهجرة ، متأثرا من جراحاته في بعض حروبه مع القرامطة
الصفحه ٦٧٣ : بن محمّد الخاقاني.
ثمّ طلب (أبو
الهيجاء) من (أبي طاهر القرمطي) أن يطلق سراح الأسرى ، فأطلقهم
الصفحه ٦٧٧ : بتدبير حتّى تمكّن من قتلهم جميعا ، ما عدا
وزيره ابن مقلة فقد نجا بنفسه ، بعد أن أحرقت داره ، كان ذلك سنة
الصفحه ٧١٥ :
ن وحطّ من
علياء قدرك
ومحا محاسن
أسطر
شرفت بهن
متون جدرك
واها
الصفحه ٦ : ) ، لما أبداه من توجيهات قيّمة وملاحظات جديرة
بالاهتمام ، وأشكر الأستاذ الأديب السيد أياد صادق القاموسي
الصفحه ٣١ : قتل أخيرا (كما ذكرنا آنفا) ، كما أصبح عزل
وتعيين الوزراء والأمراء خلال أيّام معدودة من الأمور المألوفة
الصفحه ٨٤ : من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وشرفك ، وسنّك ، فإن وليت هذا الأمر ، فاتقي الله ، ولا
تحملنّ بني