الصفحه ٢٣٠ : الكوفة في
زمانه ، ولمّا ادّعت سجاح التميمية بالنبوة كان شبث بن ربعيّ من أنصارها ، ثمّ عاد
إلى الإسلام
الصفحه ٢٥٤ : أبو قيس الأسلت (١) :
من يصل ناري
بلا ذنب ولا ترة
يصل بنار
كريم غير غدّار
الصفحه ٢٦٨ : ، أمر جيشه بالبقاء فيها ، وذهب هو وجماعة إلى الكوفة ،
فدخلها في أوائل شهر محرّم من سنة (٧٥) للهجرة سنة
الصفحه ٢٧٩ : وولّى مكانه
البراء بن قبيصة. ثمّ أعيد تعيينه مرّة ثانية من قبل الحكم بن الصلت (خليفة يوسف
بن عمر) على
الصفحه ٢٩٩ : بن مروان (أمير الكوفة) أن يبعث خمسة آلاف مقاتل من أهل
الكوفة لمحاربة الخوارج ، الأزارقة وأن يؤمّر
الصفحه ٣١٦ : الثقفيّ ، وصاحب دواوين العراق ، وهو من أصل سبي
سجستان. نشأ صالح في (النزال من آل مرّة بني عبيد) وكان فصيحا
الصفحه ٣١٨ :
يا قرب ذلك
سؤددا من مولد
ولمّا جاء عمر
بن عبد العزيز إلى الخلافة بعد سليمان بن عبد الملك
الصفحه ٣١٩ : بالشجاعة والكرم ، والسماح ، والعفو
عند المقدرة ، وقال علماء التاريخ : (لم يكن في دولة بني أميّة أكرم من بني
الصفحه ٣٣٠ :
، الدمشقي ، وأصله من اليمن وسكن الشام. (٣) وقيل كنيته : أبو عطية. (٤)
الجرّاح بن عبد
الله الحكميّ من
الصفحه ٣٣٤ : أميرا على الكوفة ثار جماعة
من الخوارج بالعراق سنة (١٠٠) للهجرة ، فكتب إليه عمر بن عبد العزيز أن يدعوهم
الصفحه ٣٤٥ : ءت بهم
بعضا غطارفة زهرا
وكأن ترى
فينا من ابن سبيّة
إذا لقي
الأبطال يطعنهم شزرا
الصفحه ٣٥٥ :
وكان عبد الملك
بن بشر مولعا بالصيد ، وسباق الخيل ، وكانت له عدّة فهود ، فطلب من أبي النجم
الشاعر
الصفحه ٣٦٤ : قتيبة كان قد وافق الوليد بن عبد الملك على خلع سليمان من ولاية
العهد وأن يعهد بالخلافة إلى عبد العزيز بن
الصفحه ٣٦٩ : ، وأقبل (تبع) إلى اليمن ، وأقاموا (هم) ففيهم من قبائل
العرب كلّها : (من بني لحيان ، وهذيل ، وتميم ، وجعفي
الصفحه ٣٨٩ : سنة (١٢٠) للهجرة ، كان أميرها آنذاك زياد بن عبيد
الله الحارثي ، فسأله يوسف بن عمر : من أنت؟ قال : زياد