الصفحه ٧٢٣ :
الديلمي) قصيدة يمدحه فيها جاء منها (١) :
قل للأمير
ولو قلت السماء به
الصفحه ٧٣٢ : فاحتلّها ، ثمّ
استولى على هيت ، وواسط ثمّ البصرة وخضع له ملك بادية العراق (٣).
وكان صدقه من
أنصار السلطان
الصفحه ٧٣٧ : رسومنا) ، ثمّ طلبوا الصلح ، فرفض طلبهم.
ثمّ التحق كثير
من الأعراب مع خفاجه ، فكانت معركة بين الطرفين
الصفحه ٧٤٠ : جعفر بن النقيب أبي نزار عدنان (٢).
كان شمس الدين
من الّذين عينوا بوظيفة (الناظر) (٣) بالكوفة ، وجمع
الصفحه ٧٦٣ : ـ لجنة من الأساتذة ـ ١٩٨٣ م.
١٨٠ ـ العبر في
خبر من غبر ـ الحافظ الذهبي ـ تحقيق صلاح الدين المنجد
الصفحه ٨ : ذكرت الأمراء الّذين عينوا
من قبل عبد الله بن الزبير. (١)
الكوفة :
معناها الرملة الحمراء ، وقيل سميت
الصفحه ١٣ : أحمد بن محمّد ذاكرا مدرسة الكوفة النحوية وفضلها عليه (٣) :
واجعل درسي
من قراءة عاصم
الصفحه ١٤ :
وفي غيره من المساجد والمحافل للمفاخرة والمناظرة ، فأصبحت الكوفة كسوق عكاظ (٢).
ومن جمله
الشعرا
الصفحه ٣٣ : (٣).
وقد أرسله
الخليفة عمر بن الخطاب لفتح العراق ، فتمّ على يديه تحرير العراق من السيطرة
الفارسيّة في
الصفحه ٣٦ :
وفي سنة (٢٦)
للهجرة (١) ، حصل خلاف بين سعد وبين عبد الله بن مسعود في قرض كان
سعد قد اقترضه من بيت
الصفحه ٥٦ : خيرا ،
ولم تمض سوى سويعات ، حتّى دخل المسلمون (تستر) واستولوا عليها ، وعلى ما فيها من
أموال ، استسلم
الصفحه ٨٣ :
ونادى
والجميع إلى افتراق
أزيدكم على
أن تحمدوني
وما لكم
ومالي من خلاق
الصفحه ١١٥ :
أعجوبة الدهر
لا بل حيرة الحير
فلتخسأ
الحكما عن حدّ مبدئه
من ذا يحدّد
سرّ الله
الصفحه ١١٦ : قريشا وصيته المشهورة ، نقتطف منها :
(يا معشر قريش
، أوصيكم بتعظيم هذا البيت ، فإنّ فيه مرضاة الربّ
الصفحه ١٤٣ : عليهالسلام عند مجيئه إلى كربلاء ، فمرض في الطريق ، فطلب من
الحسين عليهالسلام أن يسمح له بالرجوع إلى المدينة