الصفحه ٣٥٣ :
ما كان منّي ذلك نظرا ، ولا نصيحة ، ولكني أنفت لرجل (١) من قريش أن تداس أمّه في كل وقت) (٢).
وكان
الصفحه ٣٥٦ : عشرين شخصا كلّ يوم ، ثمّ زادهم إلى ثلاثين ، ثمّ قام ثلاثون رجل من بني تميم
فقالوا : نحن الّذين انهزمنا
الصفحه ٣٥٨ : وهيامه بحبّها أخذ يكثر من هداياه إلى
(حبابة) وإلى يزيد بن عبد الملك فتمكنت (حبابة) من إقناع يزيد من تولية
الصفحه ٣٧٢ : ، طلب من رئيس الحجبة أن يفتح له باب الكعبة فرفض ،
فأمر خالد بضربه مائة سوط ، فذهب الشيبي (٢) إلى سليمان
الصفحه ٣٧٥ : على الدهر تخلق (٥)
ذكرت بها ما
قد مضى من زماننا
وذكرك رسم
الدار مما يشوّق
الصفحه ٣٧٦ : ؟
إلى السّرح
من وادي المغمس (٢) بدلت
معالمه وبلا
ونكباء (٣) زعزعا
فيبخلن أو
الصفحه ٣٨٠ : أحطّ للأمير؟ قال : نعم. قال الأعرابي : حططتك تسعين ألفا ، فتعجب
خالد منه. فقال الأعرابي : سألتك على
الصفحه ٣٨٤ : ألاقيها
أمسيت في
حفرة يبلى الحديد بها
لا يسمع
الصوت نفسا من يناديها
الصفحه ٣٩٣ :
طارق : أذهب (أنا) إلى الخليفة وأضمن له ما فاته من أموال عن السنين
الماضية ، وآتيك بعهدك. فقال خالد
الصفحه ٣٩٨ : وخلاف ، ما
منكم إلّا من حارب الله ورسوله إلّا حكيم بن شريك المحاربي ، ولقد سألت أمير
المؤمنين أن يأذن لي
الصفحه ٤٠١ :
الملك ، ويطلب منه أن يعزل نصر بن سيّار عن إمارة خراسان ويضّمها إليه ، إلّا أنّ
هشام لم يلتفت إليه
الصفحه ٤٠٥ : فيها الماء ، ثمّ أخرج من الساقية ، وقطع رأسه وأرسل إلى
الشام ، ثمّ أرسل إلى المدينة وصلب فيها ، وجا
الصفحه ٤١٠ : ، حيث هرب يوسف ابن عمر من الكوفة عند سماعه بمقتل الخليفة
الوليد بن يزيد.
٨٠ ـ منصور بن جمهور
:
هو
الصفحه ٤١٨ :
الضحّاك ، وانهزم الخوارج إلى الكوفة ، ومعهم منصور بن جمهور وجمعوا من بها
من الخوارج ، ثمّ ذهبوا
الصفحه ٤٣٦ : هم : النضر بن سعيد الحرشي ، وإسماعيل ابن عبد الله القسريّ ومنصور
بن جمهور ، وغيرهم من وجوه القوم