الصفحه ١٠٠ : . ج ٥ / ٢٠٥.
(٤) ابن الأثير ـ أسد
الغابة في معرفة الصحابة. ج ١ / ٤٥٠.
(٥) الزركلي ـ الأعلام.
ج ٩ / ٢٤١
الصفحه ٢٤١ : ءه (٦) ، وفيه
__________________
(١) تاريخ اليعقوبي.
ج ٢ / ٢٦٣. وابن شاكر الكثبي ـ فوات الوفيات. ج ٤ / ٥١٦
الصفحه ٧٢٣ :
مفصوحة الجود
لم تظلم ولم تحب
أعطيت مالك ،
حتّى دبّ حادثه
أردت فيها
الّذي تعطى
الصفحه ١١١ :
الحسين عليهالسلام في واقعة كربلاء وقاتل مع الحسين وهو يرتجز ويقول (١) :
قد علمت
كتيبة
الصفحه ٣٥٦ :
أرسل بروؤسهم إلى الشام ، وأرسل الأسرى وعددهم ثلثمائة رجل إلى محمّد بن
عمرو لحبسهم في الكوفة
الصفحه ٥١٤ : ويقدّره كثيرا (٢) ، ولمّا جاء إسماعيل من واسط إلى بغداد أنزله المنصور
في قصره ثمّ تحدّث معه في جعل ولاية
الصفحه ١٥٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بين المهاجرين والأنصار في المدينة فقد آخى بين سعيد بن
زيد وبين طلحة بن عبيد الله ، وقيل آخى بين
الصفحه ٢٤٩ : واحترموه. (١) وعند ما جاءت الخوارج إلى الكوفة (في أيّام إمارته) لم
يستعد الحارث ويتهيأ لملاقاتهم ، خوفا منه
الصفحه ٦٩ :
١٠ ـ المغيرة بن شعبة
هو المغيرة بن
شعبة بن أبي عامر بن مسعود بن معتب بن مالك ، وهو من ثقيف
الصفحه ٨٩ : (١).
ومرّت الأيّام
بسعيد في الكوفة ، فاستبدّ بالأموال ، وسبّب ضررا كبيرا لأهل الكوفة وظهرت منه
أمور منكرة
الصفحه ٢٤٤ :
الملك حتّى قرب من العراق ، وجاء مصعب بجيش أيضا حتّى التقى الجيشان في (مسكن)
(١). وكان عبد الملك
الصفحه ١١٤ : التعاليا
إلهك مولانا
، وأنت نبينا
ومالك منّا
بالوصاية عاصيا
فقال له
الصفحه ١٩٠ :
فاشدد عرى
مالك واستبقه
فالبخل خير
من سؤال البخيل
وقيل إنّ رجلا
من أهل الكوفة
الصفحه ٤٥٣ : الطريق السهل
إذا ألقيت فيه الحجارة فسد ، لا والله ، لا يصلح أمر فيه ابن هبيرة). وكان أبو
جعفر المنصور لا
الصفحه ٣٠٣ : :
استخلفه عبد
الرحمن بن محمّد بن الأشعث أميرا على الكوفة في اوائل سنة (٨٢) للهجرة ، وذلك عند
ذهاب ابن الأشعث