الصفحه ٧١ : : دعنا منه ، فللأعراب جوابا جارحا. فقال المغيرة : لا
بدّ من ذلك ، ثمّ نادى على الأعرابي وقال له : هل تعرف
الصفحه ٨٢ : (١) :
لعمري لئن
طردتني ما إلى الّتي
طمعت بها من
سقطتي لسبيل
رجوت رجوعي
إلى ابن
الصفحه ٩٩ :
فكتب عبيد الله
بن زياد إلى عمرو بن حريث" خليفته على الكوفة" يعلمه بما قرّر أهل
البصرة ، ويطلب منه
الصفحه ١٦٥ : عمرو
بن العاص طلب من ابنه (عبد الله) أن يخرج معه ويقاتل عليّ بن أبي طالب في معركة (صفّين)
فقال له أبنه
الصفحه ١٧١ : بالطريق سيل كثير ،
فقال قطن لجنوده : (من عبر فله ألف درهم).
فعبروا جميعهم
فأعطاهم قطن بما وعدهم فيه
الصفحه ٢١٤ :
ولفح دم قد
سال كلّ مسيل
ثم جاء الحسين عليهالسلام إلى كربلاء فحوصر فيها من قبل جيوش عبيد الله
الصفحه ٢١٥ : بن زياد :
من هذه الجالسة؟ فلم تكلّمه ، فقال : ثلاثا ، وهي لا تكلّمه ، فقيل له : إنّها
زينب بنت فاطمه
الصفحه ٢٢٢ : الخمر مأدبة
فاشرب هنيئا
مريئا غير مرصود
من ذا يحرّم
ماء المزن خالطه
الصفحه ٢٢٦ :
ببئر ابن مطيع ، يرد منها الناس. (٢)
ولّاه عبد الله
بن الزبير إمارة الكوفة سنة (٦٥) للهجرة ، وذلك بعد
الصفحه ٢٣١ :
ثمّ تمكّن
اصحاب المختار من السيطرة على الكوفة ، فلجأ ابن مطيع إلى القصر فتحصن فيه ، وبقي
ثلاثة
الصفحه ٢٣٢ : غبرة بن قي بن منبه بن بكر بن هوازن
، وكنيته : أبو اسحاق. (١)
وأسرته من
أشراف قبيلة ثقيف في الطائف
الصفحه ٢٤٢ :
قال عبيد الله بن قيس الرقيات : (١)
إنّما مصعب
شهاب من الله
تجلت عن وجهه
الصفحه ٢٤٨ : ). وقال أبو الأسود الدؤلي يهجوه : (٦)
أمير
المؤمنين جزيت خيرا
أرحنا من
قباع بني
الصفحه ٢٥٦ :
من الصم لو
تمشي بها العصم زلت
صفوحا فما
تلقاك إلا بخيلة
فمن ملّ منها
ذلك
الصفحه ٢٦٠ :
مات عبد الملك
بن مروان بدمشق في يوم السبت في الرابع عشر من شهر شوال سنة (٨٦) (٢) للهجرة وصلى عليه ابنه