الصفحه ٦٨٩ :
٨٩ ـ يوسف بن أبي
الساج :
وهو من كبار
رجال الدولة العباسيّة ، ومن قادتها المشهورين ، وكان حسن
الصفحه ٦٩٢ : ولحين مجيء يوسف بن أبي الساج إليها (١).
٩١ ـ عيسى بن موسى :
كان هناك جماعة
من السواد (٢) ، يؤمنون
الصفحه ٦٩٥ : له هارون
: بأنّ جنوده لا يرضون بهذا ، كما أنه لا يوجد شخص أحقّ منه في خدمة الخليفة ،
فقال له ابن
الصفحه ٦٩٨ :
يوم الأثنين الثاني عشر من شهر صفر سنة (٣٢٦) للهجرة ، وعين مكانه محمّد
ابن بدر الشرابي (١).
٩٦
الصفحه ٧٠٠ : يدرون في أيّ مكان دفنت الأموال.
وقيل إنّ
القرامطة لمّا أخذوا الحجر الأسود من مكّة سنة (٣١٧) (٢) للهجرة
الصفحه ٧٠٢ :
ألفي ألف عينا وورقا ، وبيع له من الأموال والرقيق والجواهر والأواني
والسلاح الشيء الكثير ، هذا
الصفحه ٧٠٤ : هذا أمردا ، جميل الوجه مدمنا على الشراب ، لا يصحو من سكره ليل
نهار ، وكان كثير اللهو واللعب.
ولشدة
الصفحه ٧١٠ :
والسلاطين يخافون من الخوارج ، فيعطونهم الإقطاعات درءا لشرّهم ، حتّى أن (عضد
الدولة) كان قد أقطعهم
الصفحه ٧١٨ :
هذه الأبيات (١) :
من كان يحمد
أو يذمّ مورثا
للمال من
آبائه وجدوده
الصفحه ٧٢٠ : وأعمالها من قبل الخليفة (الطائع لله)
تفرّغ لإمارة قومه ، فأصبح رئيسا لعشيرته.
قتل أبو عليّ
بن ثمال
الصفحه ٧٤١ : الطالبيين بدلا منه (١).
ثمّ حبس شمس
الدين بالكوفة ، بأمر من الخليفة (الناصر لدين الله) وكان عمّ أمّ شمس
الصفحه ٤ :
التي سمعوها من الإمام الصادق عليهالسلام عملاق الفكر الإسلامي علي تلاميذهم ، وكانت محاضراتهم
في
الصفحه ٤٥ : ، في آجال منقوصة ، وأعمال محفوظة ، والموت يأتي
بغتة ، من زرع خيرا يوشك أن يحصد رغبته ، ولا يسبق بطي
الصفحه ٤٦ : ؟ يا أبا عبد الرحمن؟ قال : يرضيه بما يسخط الله منه" (٤).
٧ ـ " ليس
من الناس أحد ، إلّا وهو ضيف على
الصفحه ٦٩ :
١٠ ـ المغيرة بن شعبة
هو المغيرة بن
شعبة بن أبي عامر بن مسعود بن معتب بن مالك ، وهو من ثقيف