الصفحه ٣٣٧ : عليّ بن أبي طالب عشرة آلاف دينار ، فكتب إليه
عبد الحميد : إنّ عليا قد ولد في عدة قبائل من قريش ، ففي أي
الصفحه ٣٥٠ : إنّي
يا ابن خير خليفة
ويا فارس
الهيجاء يا جبل الأرض
شكرتك إنّ
الشكر حبل من
الصفحه ٣٥٢ :
كما غلطنا ، فقال عبد الرحمن : أنا غلطت من فمي وغلط هو من إسته. (١)
٥٧ ـ عبد الملك بن
بشر بن
الصفحه ٣٦٢ :
مالك بن الجارود وعذّب في الحبس حتّى مات.
وعند ما هرب
ابن هبيرة من سجن خالد بن عبد الله القسريّ
الصفحه ٣٧٣ :
بنى بيعة (١) فيها الصليب لأمه
وهدّم من بغض
الإله المساجدا
فبعث
الصفحه ٣٩٢ : العراق ، وأشفني من أبن النصرانية (٤) وعماله). (٥)
وحينما علم
طارق (نائب خالد القسريّ) ذهب إلى (واسط
الصفحه ٤٠٤ : أكثر من ستين سنة.
قيل قتل يوسف
بن عمر سنة (١٢٦) للهجرة ، وقيل سنة (١٢٧). (٢)
٧٥ ـ الحكم بن الصلت
الصفحه ٤٠٨ :
الحكم. (١)
وتغدى الحكم مع
أحد (عماله) فتناول العامل من بين يديه (درّاجة) (٢) فغضب الحكم عليه
الصفحه ٤١٤ : (الحكم بن
الصلت) وعلى الشرطة عمرو بن عبد الرحمن ، وكان معهم عبيد الله بن العباس في جماعة
من أهل الشام
الصفحه ٤١٧ : الضحّاك من جهة ، وبين عبد الله بن عمر والنضر الحرشي من جهة أخرى. (٢) ثمّ ذهب عبد الله بن عمر إلى الضحّاك
الصفحه ٤٤٤ : هو حسّان الحروري. (٢)
٩٥ ـ المثنى بن عمران
العائذيّ :
والمثنى بن
عمران هو : ثائر من الحروريّة
الصفحه ٤٤٧ : إلى (هيت) سمع به المثنّى
بن عمران العائذي (أمير الكوفة آنذاك من قبل الضحّاك) فأرسل إليه منصور بن جمهور
الصفحه ٤٥٨ :
جياد أمير
المؤمنين أتان
ولمّا خرج زياد
من عند الخليفة ، اعتذر منه ابن هبيرة وقال له : (والله
الصفحه ٤٥٩ : الأربعاء من الثامن عشر من شهر محرم
سنة (١٢٨) (١) للهجرة. ثمّ جمع الجند في المسجد ، وخطب فيهم بشعر جيّد
الصفحه ٤٦٨ : الحالة أربعة أشهر ، وعند خروجه من أبي العباس ذات ليلة مظلمة ، كمن له جماعة
، فقتلوه ، وقطّعوه بسيوفهم