الصفحه ٦٩١ :
توليته إمارة الكوفة ، فعجبت من ذاكرته ، وعدم اكتراثه لما هو فيه) (١).
ولمّا وصل
الخبر إلى بغداد
الصفحه ٧٠٨ :
الكوفة. ص ٢٣٧ ومعن صالح مهديّ الربيعي ـ الكوفة في العصر العباسي. ص ٢٨ وابن
الأثير ـ الكامل. ج ٩ / ١٥.
الصفحه ١٥ :
قال أبو عيينة في (قينة) أحبها بالكوفة (١) :
لعمرى لقد
أعطيت بالكوفة المنى
الصفحه ٧٣ : (زينب) ابنة أخيه عثمان بن مضعون من عبد الله بن عمر بن الخطاب ،
ولمّا سمع المغيرة بن شعبة بذلك ، زاد في
الصفحه ٨١ :
فرقّ له عثمان
، وقال له : قد وليتك العراق (١).
ونهج الوليد بن
عقبة في الكوفة ، حياة خاصّة كلّها
الصفحه ١٣٩ :
سأبكيك
ماناحت حمامة أيكة
وما اخضرّ في
دوح الحجاز قضيب
غريب
الصفحه ١٤٢ : (٢).
ثمّ إنّ معاوية
بن أبي سفيان ، أرسل المغيرة بن نوفل إلى" الصفراء" فمات هناك وماتت
إمامة في الصفراء أيضا
الصفحه ٢٠٠ :
على حمص) وكذلك بايعه زفر بن الحارث وكان أميرا على (قنسرين). أمّا الضحّاك
فكان يدعو في (دمشق) لعبد
الصفحه ٢٠٤ : ، أردت أن يلي ابنك الفاسق علينا ، فيسير كما سار في إخواننا من أهل الكوفة
، ما كان الله ليريه ذلك ، ولو
الصفحه ٢٢٦ : المتعاليا
مات عبد الله
بن يزيد الخطميّ في الكوفة سنة (٧٠) للهجرة وعمره (٨٠) (١) سنة.
١٩ ـ عبد
الصفحه ٣٩٢ :
في المسجد وتصلون بغير وضوء).
وقيل : إنّه
قال : (اضربوا كل واحد منهم عشرة أسواط ، فقد بلغني أنّهم
الصفحه ٤٠٢ : دينار ، وأرسل معي
أيضا حبّة لؤلؤ (أكبر حبّة عرفت في ذلك الوقت) فدخلت على هشام ، ودنوت منه ، فلم
أشاهد
الصفحه ٤٠٥ :
إلى يوسف بن عمر بالحيرة ، يخبره بثورة زيد ، فأرسل له يوسف جيشا ، فقتله ،
ودفن في ساقية ، وأجري
الصفحه ٤١٧ : .
(٣) المصدر السابق. ج
٥ / ٣٣٣
(٤) المصدر اعلاه. ج
٥ / ٣٤٨
(٥) كان ابن هبيرة
آنذاك في قرقيسياء.
الصفحه ٤٢٩ :
ويفتخر بها على الطرف الآخر ، وتحزّبت الناس في البدو والحضر ، وأخذ مروان
بن محمّد (آخر ملوك بني