الصفحه ٢٣٩ : المسلمون ، أما
والله لقد قمت وإنّي لا أريد أن أقوم ، فأقول نحوا من مقالتك ، وما أحبّ أنّ الله
ولّى الرد
الصفحه ٢٤١ :
مالك سنة (٦٧) (١) للهجرة ، قتله ورقاء النخعي ، فقال ورقاء عند قتله
السائب : (٢)
من مبلغ
الصفحه ٢٤٣ :
عجبت لها إذ
كفّنت وهي حيّة
إلّا أنّ هذا
الخطب من أعجب العجب
الصفحه ٢٨١ : قيس قد اعتزل في داره فأرسل إليه الحجّاج شرطته فقبضوا عليه
وقتله. (٤)
وكان أيوب بن
الفرية من الّذين
الصفحه ٢٩١ : عتاب يقاتلهم على باب
المدينة ، ويرمون الخوارج بالنبال والحجارة من خلف السور ، وكان مع عتاب رجل من
الصفحه ٢٩٣ : (١) ، فلمّا جاء الحجّاج إلى العراق حاسبه وطلب منه أموالا
كثيرة عجز سليم عن تسديدها ، فباعه الحجّاج فاشتراه
الصفحه ٢٩٨ :
مطرا لعمرك
بيعة لا تظهر
واستخلفوا
مطرا فكان كقائل
بدل لعمرك من
يزيد أعور
الصفحه ٣٠١ : الوحيد هي «الغنائم»
الّتي يحصل عليها من البلدان المفتوحة). ثمّ قرروا بعد ذلك خلع عبد الملك بن مروان
الصفحه ٣٠٣ :
تسليم ابن الاشعث لقاء مبلغ كبير (١). ولمّا تم تسليم ابن الاشعث ، وعند وصوله بالقرب من
العراق
الصفحه ٣٠٥ :
٤٠ ـ عمرو بن هاني
العنسيّ :
وقيل اسمه (عمير)
بن هاني العنسيّ الداراني ، من أهل (داريا) بالشام
الصفحه ٣٢١ : من الهرب من السجن (بعد أن رشى السجّان) وذهب
إلى فلسطين ، واستجار بسليمان بن عبد الملك فأجاره
الصفحه ٣٢٥ : ، وكان يزيد بن المهلّب وسط القتلى ، فقال رجل من أهل الشام : (٢)
ألا ترى بطشة
الله الّتي بطشت
الصفحه ٣٢٨ :
أقولها من
ليلة ليس طولها
كطول الليالي
ليت صبحك نورا
أخاف على
الصفحه ٣٣١ : الحملات الكثيرة والكثيفة على كتيبة القرّاء لم يتمكّن
الجرّاح من قتل أيّ شخص منهم. (١) وفي معركة (دير
الصفحه ٣٣٢ : تضربنّ مؤمنا
ولا معاهدا سوطا إلّا في حقّ واحذر القصاص فإنك صائر إلى من يعلم خائنة الأعين وما
تخفي الصدور