الصفحه ٧٣٨ : للخدمة.
جاء في صباه من
قرية قرب (الدجيل) إلى بغداد فقرأ التاريخ والأدب وعلوم التاريخ ، وتفقّه على مذهب
الصفحه ٩ : الثالث من الأقاليم السبعة ، (١) وتقع على خط طول (٦٨) درجة و (٣٠) دقيقة ، وعلى خط
العرض (٣١) درجة و (٥٠
الصفحه ٤٧ : : (إنّهما في حلّ وبلّ فيما وليا من ذلك ، وقضيا في ذلك ، لا حرج
عليهما في شيء منه ، وإنّه لا تزوج امرأة من
الصفحه ٥٠ : الراجل : ألفين ، وما بقي من الأخماس ، أعطيت إلى
السائب بن الأقرع ، وهذا بدوره يرسله إلى الخليفة في
الصفحه ٥٤ : ).
ثمّ نزلت الآية
الشريفة : (إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ
وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ)(١) ، فالمقصود
الصفحه ٦٧ : عزل قبل أن
يذهب اليها ، فولّى عليها المغيرة بن شعبة (٢).
وجبير بن مطعم
، من علماء قريش وسادتها
الصفحه ٧٧ : معلاق
حيّة في
الوجار أربد (٢) لا
يد
فع منه
السليم (٣) نفث الراقي
الصفحه ٧٩ :
١١ ـ سعد بن أبي
وقّاص (١)
أعيد سعد بن
أبي وقّاص أميرا على الكوفة سنة (٢٤ ـ ٢٥) للهجرة من قبل
الصفحه ١٠٦ :
قال (١) :
أنا عبيد
الله ينميني عمر
خير قريش من
مضى ومن غبر
قد
الصفحه ١٢٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم حتّى لا يختلفوا ، ولقد بلغ من شدته في تنفيذ هذا الأمر
، أن حبس ثلاثة من كبار الصحابة هم : " عبد
الصفحه ١٨٩ : أميرا على فارس من قبل
الإمام عليّ عليهالسلام كتب إليه الإمام عليّ عليهالسلام يقول : (أما بعد فإن رسولي
الصفحه ٢٠١ : مرى
يرى الموت
خيرا من فرار وألزما
ولا تتركني
بالحشاشة إنّني صبور
الصفحه ٢١٦ : ، فتعلقت به السيدة زينب عليهالسلام وقالت يابن زياد : حسبك منّا ، أما رويت من دمائنا؟!
وهل أبقيت منا أحدا
الصفحه ٢٣٤ : محمّد بن طلحة عن الكوفة سنة (٦٦) للهجرة ، فتنفس المختار الصعداء ،
وتخلّص من العهود والمواثيق الّتي كان
الصفحه ٢٣٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في نساء المشركين.
قتل المختار في
السابع والعشرين من شهر رمضان من سنة (٦٧) (١) للهجرة وقيل سنة