الصفحه ٢٢١ : ،
فاطلبوها في مضانّها ، وعليكم بما يحلّ
__________________
(١) ابن حزم ـ جمهرة
أنساب العرب. ص ١٦٠
الصفحه ٢٨٢ : يزيد الشيبانيّ ، رئيس شرطة يوسف ابن عمر في الكوفة سنة (١٢٢) للهجرة ،
وهو الّذي نبش قبر زيد بن عليّ ابن
الصفحه ٣٧٤ :
كثرة ما قاله الشعراء في مدح خالد ، سكت ولم يتكلّم ، فقال له خالد : سل
حاجتك ، فقال الشاعر : مدحت
الصفحه ٥٥٢ :
فكيف يرد
الدّر (٢) في
الضرع بعد ما
توزّع حتّى
صار نهبا مقسما
أخاف التوا
الصفحه ٥٥٤ : ، وإنّما إبني ملك
نافس أخاه في سلطانه ، وغاراه على ما في يده ، والكريم يؤكل لحمه ، ويميته غيره ،
فأعرف لعبد
الصفحه ٥٦٣ : ء فيه : (أما بعد ، فإنّ
المخلوع ، وإن كان قسيم أمير المؤمنين في النسب واللّحمة ، لقد فرق الله بينهما في
الصفحه ٥٧١ :
عندها قرر
المأمون الذهاب إلى بغداد ، ولمّا خرج من (مرو) (١) هجم جماعة على الفضل بن سهل فقتلوه في
الصفحه ٦٨٠ : .
__________________
(١) آدم متنر ـ الحضارة
الإسلامية في القرن الرابع الهجري. ج ١ / ٤٦.
(٢) ابن الأثير ـ الكامل.
ج ٨ / ٢٨٦
الصفحه ١٢٦ : عفّان في داره (عند حدوث الفتنة) كان عقبة بن عامر في الكوفة ،
فأخذ يحثّ الناس (مع آخرين من أصحاب النبيّ
الصفحه ٢١٢ : : ضلف زائد
في أضلاف الناقة.
(٥) أبن بكار ـ الأخبار
الموفقيات ص ٢٢٨.
(٦) الذهبي ـ سير
أعلام النبلا
الصفحه ٣١٩ : ء. ج ٤ / ٥٠٣.
(٣) أبو الفرج
الأصبهاني ـ الأغاني. ج ٢٠ / ٧٦.
(٤) ابن خلكان ـ وفيات
الأعيان. ج ٥ / ٣٥٠
الصفحه ٣٨٦ : الحجّاج بن يوسف الثقفيّ ، ومن عتاة أصحابه ، وهو ثقفي أيضا. وبعد أن
انتصر الحجّاج في معركة (دير الجماجم
الصفحه ٥٦٨ :
فأستوزر المأمون أخاه الحسن بن سهل من بعده.
ولّاه المأمون
في سنة (١٩٨) للهجرة ، على المشرق كلّه وعلى
الصفحه ٥٩٢ :
في عاصمة أبيه ونصبوا المجانيق.
كما إنّ الأمين
من جانبه هو الآخر ، فقد أمر ببيع كلّ ما في الخزائن
الصفحه ٧٠٧ :
ثمّ رجع ابن شاهويه إلى عضد الدولة (وكان أبو القاسم جالسا عنده آنذاك)
فقال له عضد الدولة : وما ذا