الصفحه ٤٠٠ :
بنفسي أعظم
فوق العمود
تعدّى الكافر
الجبار فيه
فأخرجه من
القبر اللحيد
الصفحه ٤٠٣ : ، ففتشوا عنه
، فوجدوه بين نسوة قد ألقين عليه عباءة ، وجلسن حواليه حاسرات ، فجرّوه من رجله ،
وجيء به إلى
الصفحه ٤٣٥ : العراق بدلا من عبد الله بن عمر بن عبد العزيز ، فذهب النضر إلى
الكوفة ، وطلب من ابن عمر تسليمه (الإمارة
الصفحه ٤٤٢ :
من لقلب شفّه
الحزن
أو لنفسي ما
لها سكن
ظعن الأبرار
فارتحلوا
الصفحه ٤٥٦ : ، فطرد زياد بن صالح
الحارثي ومن معه من أهل الشام من القصر. (٣)
وعند ما قامت
الدولة العباسيّة سنة (١٣٢
الصفحه ٤٦٧ :
بيت إبراهيم بن محمّد إلى الكوفة ، أنزلهم أبو سلمة الخلّال في دار الوليد
بن سعيد (في حيّ من أحيا
الصفحه ٤٩٦ : المنير
فقال المنصور :
أحسنت ، ولكن قصيدتك لا تساوي عشرين ألف درهم ، فاسترجع منه المال وأعطاه
الصفحه ٥٠٠ : من بين المجتمعين أحد قادة المنصور من أهل
خراسان (١).
وقد ثار
إبراهيم بن عبد الله (أخو النفس الزكيّة
الصفحه ٥٠٤ : سليمان عشرة
آلاف درهم. فقال جعفر : يا أمير المؤمنين ، أتفضله عليّ ، وأنا أكبر منه؟! فقال له
المنصور : إنّ
الصفحه ٥١٩ :
تجيبني إلى واحد من ثلاث. فقال شريك : وما هي يا أمير المؤمنين؟
قال المهدي :
إمّا أن تتولّى القضا
الصفحه ٥٢٠ : ، ومعه أبو بكر بن عباس ، وسفيان الثوري ، فشاهدوا
شيخا ، أبيض اللّحية ، حسن الصورة فضنوه من رجال الحديث
الصفحه ٥٣٢ :
أغفر لي ولوالديّ. فقال : إن أمّي من بني تميم ، وأنا أحبّ أن لا يغفر لها.
وكانت حميدة
بنت النعمان
الصفحه ٥٤١ :
ذكرت آنفا.
وعند ما طلب
الأمين من أخيه المأمون التنازل عن الخلافة لأبنه (موسى) كان من ضمن الذين
الصفحه ٥٥١ : بذلك (١).
وكان الرشيد قد
أعطى ولاية العهد لأبنه (الأمين) قبل أخيه (المأمون) (٢) بتأثير من زوجته
الصفحه ٥٥٩ :
وعند ما أخذت
جيوش طاهر بن الحسين تتقدّم ، وتتوالى انتصاراتها حتّى وصلت إلى الأهواز ، ومنها
إلى