الصفحه ٦٢٧ : (٢).
٥٩ ـ عبيد الله بن
عبد الله :
وهو عبيد الله
بن عبد الله بن الحسن بن جعفر بن الحسن بن الحسن ابن
الصفحه ٦٦٤ : ، وأعاده إلى إمارة الكوفة وبقي أميرا على الكوفة إلى أن مات (٢).
مات أحمد بن
محمّد الطائي بالكوفة في
الصفحه ٢٩٠ : وابنه
وعمرو ومنكم
هاشم وحبيب
فمنّا سويد
والبطين وقعنب
ومنّا
الصفحه ١٦٤ :
وعند ما بويع
الإمام عليّ عليهالسلام بالخلافة في المدينة كتب إلى معاوية بمبايعته فعندها
استشار
الصفحه ٢٨١ :
وكان قيس صاحبها كما وكان مع عبد الرحمن بن محمّد بن الأشعث في كافة حروبه ، وعند
ما قتل ابن الأشعث كان
الصفحه ٥٤٢ : سمّا في طعامه ، فمات منه (٤).
__________________
(١) ابن كثير ـ البداية
والنهاية. ج ١٠ / ٢٢٥
الصفحه ٧٠ : إلى الكوفة ، سأل عن هند بنت النعمان ابن المنذر (٣) ، فقيل له : إنّها في" دير" لها بالحيرة
مترهّبة
الصفحه ١١٧ : ) ،
ولمّا ماتت ، كفّنها بقميصه ، ونام في قبرها (٣) ، فقال له أصحابه : (إنّا ما رأيناك يا رسول الله صنعت
بأحد
الصفحه ٤١٩ : بهما ، فذهبا إلى عبد الله بن عمر (في الحيرة) وأغلظا معه الكلام
، فغضب ابن عمر عليهما ، وأمر بإخراجهما
الصفحه ٤٢٥ :
يقول : (يا أهل خراسان ، ليس على الأرض أحمق منهم ، في إطاعتكم هذا الرجل
وتسليمكم إليه مقاليد أموركم
الصفحه ٧٠٦ : ،
ويقول له : إنّ عضد الدولة يقول لك : إذهب إلى البصرة ، وسنعطيك عملا فيها ترتزق
منه ، فقد طال متابعتك لنا
الصفحه ٧٢٤ : .
ج ٣ / ١٣. ط ٢.
(٤) ابن خلكان ـ وفيات
الأعيان. ج ٢ / ٢٨١ وابن الأثير ـ الكامل. ج ٩ / ١٢١.
(٥) وفيات
الصفحه ٨٤ :
ينقص في
الصاع ولا يزيد
فجوع الإماء
والعبيد
وعند ما طعن
الصفحه ٩٧ :
" معركة نهاوند" بألفي ألف درهم عند ما كان في البصرة ، ثمّ
باعها في الكوفة بضعف ما اشتراها
الصفحه ١٣٠ : أزمعنا على المسير
إليه فتحرّك لذلك ، اخرجوا رحمكم الله إلى معسكركم في" النّخيلة" (١) ، حتّى ننظر وتنظرون