الصفحه ٢٧٤ :
الحجّاج) فسألها ذات يوم : (هل رأيت أحسن من هذا القصر؟). فقالت : إنه قصر
جميل. فقال لها الحجّاج
الصفحه ٢٨٨ :
وكانت غزالة
هذه ، فارسة ، شجاعة ، هرب الحجّاج بن يوسف الثقفيّ منها في بعض حروبه مع شبيب ،
فعيّره الناس
الصفحه ٢٩٥ : ابن الأشعث ، في معركة (يوم
الزاوية) وقتل الكثير من أصحاب ابن الأشعث من القرّاء والفقهاء ، ثار أهل
الصفحه ٣١٢ :
مسلم فإن (الوضّاح بن خيثمة) وقيل (محمّد بن يزيد الأنصاريّ) لم يخرجه من
السجن ، ولمّا مات عمر بن
الصفحه ٣١٧ : عبد العزيز : بأنّ الناس لا يصلحهم إلّا السيف ،
فكتب اليهما عمر : (خبيثين من الخبث ، رديئين من الردي
الصفحه ٣٤٩ : المؤمنين ، اسمع منّي صوتا واحدا ، ثمّ افعل ما
بدا لك ، فغنته قائلة :
ألا لا تلمه
اليوم أن يتبلدا
الصفحه ٣٥٤ : عمر وبعد أن هدأت الأحوال واستقرت الأمور
خرج يحيى بن زيد من الكوفة وذهب إلى خراسان.
وقيل إنّ امرأة
من
الصفحه ٣٥٩ : ابن هبيرة ، فقال له ابن هبيرة : (غضّ من بغلتك). (١) فقال له شريك : (إنّها مكتوبة). فقال ابن هبيرة : ما
الصفحه ٣٦٠ :
فأعفيتني لما
رأيت زمانتي
ووفقت منّي
للقضاء المسدد
وكان عمر بن
الصفحه ٣٦٥ :
(شؤذب) قلة جيشه وكثرة جيش سعيد ، فخطب في أصحابه وقال : (من كان يريد الشهادة فقد
جاءته ، ومن كان يريد
الصفحه ٣٧١ : ، إلّا أنّه اختلف عنهما ، حيث اشتهر بالفصاحة والبلاغة ، ويعد
من خطباء العرب المشهورين ، وكان جوادا ، كثير
الصفحه ٣٧٤ : الأمير ببيتين من الشعر ، فلمّا سمعت قول الشعراء ،
أستصغرت شعري. فقال له خالد : وما هما؟ فقال الشاعر
الصفحه ٣٨١ : الإمام عليّ عليهالسلام ويحبّ ، بل ويجازي ويعطي كلّ من يسبّ الإمام عليّ ،
حتّى ذكر بأنّه دخل عليه فراس بن
الصفحه ٣٨٣ : أبو حمزة اليماني : كان فتى من العرب يسمّى (مالك بن نصر) وكانت له ابنة
عمّ يحبّها وتحبّه يقال لها
الصفحه ٣٩٥ :
مكانه يوسف بن عمر ، وأمره أن يأخذ يزيد بن خالد القسريّ فيعذّبه أشدّ عذاب
ويأخذ منه الأموال الّتي