الصفحه ١٦٦ : يزيد بن معاوية. (٣) وقيل لعبد الله بن عمرو : حدثنا عمّا شاهدته من معاملة
المشركين لرسول الله
الصفحه ٤٢٧ : : إنّ عبد
الله بن معاوية طلب من الكميت بن زيد أن يقول شعرا ، يثير فيه العصبيّة القبليّة ،
(لعلّها تحدث
الصفحه ١٤٩ :
(أمّا بعد .. فإنه كان من أمر عليّ وطلحة والزبير وعائشة ما قد بلغك فقد
سقط الينا مروان في رافضة أهل
الصفحه ٩٦ : " المصرين" (٢) إلى زياد بن أبيه من قبل معاوية بن أبي سفيان ، فذهب
زياد إلى الكوفة ثمّ رجع إلى البصرة
الصفحه ١٦٨ : الشام) بالقرب من غزة في بلاد فلسطين
، مات في ولاية يزيد بن معاوية بن أبي سفيان في (ليالي الحرّة) سنة (٦٣
الصفحه ١٢٩ : : (لقد قبض في هذه الليلة رجل ، لم يسبقه
الأوّلون بعمل ، ولا يدركه الآخرون بعمل ، لقد كان يجاهد مع رسول
الصفحه ١٩٦ :
جرى في ضلال
دمعها فتحدرا
بكيت أمرءا
من أهل ميسان كافرا
ككسرى على
عدّانه أو
الصفحه ٧٥٩ :
١٣٣ ـ الكوفة
في العصر العباسي ، من القرن الرابع حتى منتصف القرن السابع للهجرة ـ معن صالح
مهدي
الصفحه ٣ : دنيا الإسلام ، وسيطر الحكم
الأموي بقيادة معاوية بن أبي سفيان ، العدو الأول للفكر الإسلامي ، وقد نجم عن
الصفحه ١٢٤ : لمحاربة معاوية بن أبي سفيان في صفّين.
وأبو مسعود
الأنصاري ، صحابي جليل القدر ، يحفظ الأحاديث الكثيرة عن
الصفحه ٣٩ : مروان بن
الحكم أمير المدينة آنذاك من قبل معاوية بن أبي سفيان.
(٤) أبو هلال العسكري
ـ الأوائل. ص ٢٨١
الصفحه ١٠٠ : الأشتر النخعي بإخراج ثابت بن قيس من قصر الإمارة ، فأخرجوه (٢).
وكان
أبوه" قيس بن الخطيم" شاعر الأوس
الصفحه ٣٩٩ :
الموت أحسن مما أنا فيه. فانتزع السهم ، فمات زيد في ساعته ، وذلك في يوم
الجمعة من شهر صفر من سنة
الصفحه ١٥٧ : رجل فيطرد أهلها
ويهدّد كلّ من مرّ به وينهب مال كلّ من لم يكن في طاعة معاوية ، فذهب بسر ونفّذ
كلّ ما
الصفحه ١٥٥ : ، وكان دميما ، فقال له معاوية : (إنّك لدميم ، والجميل خير
من الدميم ، وإنّك لشريك وما لله شريك ، وإن أباك