الصفحه ٢٢ :
والقضاة ، وأوجد نظام الحسبة ، وأنشأ الجيش النظامي وأوجد السجن ، وغير ذلك
من التنظيمات الّتي
الصفحه ٣٥ : يسأل الناس عن سعد ، فمنهم من مدحه ، ومنهم من ذمّه ، فعزله عمر ،
وعيّن مكانه (عمّار بن ياسر) وعيّن عبد
الصفحه ٣٨ :
(قصر سعد) فطلب عمر من محمّد بن مسلمة أن يذهب إلى الكوفة ويحرق باب قصر
سعد ، فذهب ابن مسلمة إلى
الصفحه ١٠٧ :
١٩ ـ عمارة بن شهاب
وعمارة بن شهاب
من المهاجرين الّذين هاجروا من مكّة إلى المدينة ، وله صحبة
الصفحه ١١٢ : آدم (عليهمالسلام) (١).
وكنيته : أبو
الحسن ، وأبو تراب (٢). دخل الكوفة في الثاني عشر من شهر رجب من
الصفحه ١٧٩ :
المغيرة ، وذلك عند مرضه الّذي مات منه (٣).
أسلم جرير على يد
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم سنة (١٠
الصفحه ٢٠٨ : بقائها في حمص ، ثمّ رحلت.
وكانت ابنته (حميدة)
قد تزوجت من الحارث بن خالد المخزومي ، وقيل المهاجر بن عبد
الصفحه ٢٣٥ :
وقتل خلال
المعركة شمر بن ذي الجوشن ، وأسرّ جماعة آخرون ، كان من ضمنهم سرافة بن مرداس «إلّا
ان
الصفحه ٢٤٤ :
الملك حتّى قرب من العراق ، وجاء مصعب بجيش أيضا حتّى التقى الجيشان في (مسكن)
(١). وكان عبد الملك
الصفحه ٢٤٧ : بالناس قائلا : (الحمد لله الّذي يعزّ من
يشاء ويذلّ من يشاء ، إنّه لن يذلّ من كان الحقّ معه وإن كان فردا
الصفحه ٢٥٢ : شمس بن عبد مناف. وكنيته : أبو
الوليد ويقال له : (أبو الأملاك) أو (أبو الملوك) لأنّه تولّى الخلافة من
الصفحه ٢٥٧ :
فالمجالس أمانة). (١)
وقيل أيضا :
إنّ عبد الملك بن مروان قال لزفر بن الحارث الكلابي : ما بقي من
الصفحه ٢٦٢ : الشاعر في بشر بن مروان : (٦)
قد استوى بشر
على العراق
من غير سيف
ودم مهراق
الصفحه ٢٦٤ : ء.
فقال بشر : هل
عندكم من هذا شيء نعود إليه غدا؟ فقالت هند : هذا دائم لك متى ترغب. وبقي معها بشر
حتّى مات
الصفحه ٢٧١ : ، وقتل فيها
الكثير من العلماء والفقهاء ورواة الحديث. (٢)
وقد أقسم
الحجّاج بعد معركة (دير الجماجم) بأن