الصفحه ٧٨ :
المغيرة بن شعبة في شهر شعبان من سنة (٥٠) للهجرة ، واستخلف على الكوفة ابنه عروة
بن المغيرة ، وقيل استخلف
الصفحه ٢٣١ :
ثمّ تمكّن
اصحاب المختار من السيطرة على الكوفة ، فلجأ ابن مطيع إلى القصر فتحصن فيه ، وبقي
ثلاثة
الصفحه ٢٥٩ : ـ الكامل.
ج ٤ / ٥٨٦.
(٣) ابن خلكان ـ وفيات
الأعيان. ج ١ / ٣٢٥.
(٤) الموردين :
الواردين.
الصفحه ٢٩٩ : شجاع ، ومن قادة الحجّاج بن يوسف
الثقفيّ. (١)
دخل عبد الرحمن
إلى الكوفة في أوائل سنة (٨٢) للهجرة وطرد
الصفحه ٣٠٧ :
فتنة الوليد ، لأنّه كان يحرّض على قتله ، وقام ببيعة الناقص قتله ابن مرّة
(١) وسمط رأسه ، وجاء به
الصفحه ٣٩١ : لمحمّد
بن عبد الله بن الحسن ابن الحسن بن عليّ بن أبي طالب (النفس الزكية) وأخيه إبراهيم
، وعدم اهتمامه
الصفحه ٤٠١ : ، أمر ونهى في دولة
__________________
(١) المسودة : جماعة
العباسيين ، دعاة العباسيين.
(٢) ابن
الصفحه ٤١١ : ، وإنّما صار مع يزيد بن الوليد بن عبد الملك لرأيه في (الغيلانيّة)
، وحميه لقتل خالد بن عبد الله القسريّ
الصفحه ٤٣١ : الله بن عبد شمس بن غمغمة بن
جرير بن شفى الكاهن بن صعب بن يشكر ابن درهم بن أفرك بن نذير بن قسر ، القسريّ
الصفحه ٤٧٦ :
ثمّ إنّ أبا
العبّاس السفّاح بنى مدينة له سماّها مدينة (الهاشميّة) مقابل مدينة ابن هبيرة
وانتقل
الصفحه ٤٨٥ : عيسى : يا أمير المؤمنين ، هؤلاء عمومتك حولك
فادعهم وشاورهم في الأمر ، فتمثل المنصور بقول ابن هرمة حيث
الصفحه ٥٥٩ : ، خلع (الأمين) وأعلن بيعته (للمأمون) (١) ، كان ذلك في شهر رجب من سنة (١٩٦) (٢) للهجرة ، وعندها أقرّه
الصفحه ٦٤١ :
لكم مرتع في
دار آل محمّد
وداركم للترك
والجيش مرتع
وعند ما دخل
الصفحه ٦٤٦ : في بستان ، وعند المساء ، خرج جماعة عبد الرحمن (المختفين
في مكان ما من البستان) فأمسكوا بأبي أحمد
الصفحه ٦٦٠ : ومنها إلى البصرة ،
ثمّ إلى بغداد وأنزل في الجانب الشرقي منها (الرصافة) في قصر دينار بن عبد الله.
وكان