الصفحه ٥١٧ :
(المهدي) في الثامن عشر من شهر جمادي من سنة (١٦٢) للهجرة ، وكانت ولايته
على مصر حوالي خمسة أشهر
الصفحه ٥٢١ : بذلك أرسل إسحاق بن الصباح الكندي مع جماعة من وجوه أهل
الكوفة ومن أصدقاء شريك وطلب منهم أن يخبروا شريك
الصفحه ٥٥٤ : من الرؤساء والأعلام ، وشاورهم في الأمر ، فأشاروا عليه بالرفض ، ودعوة
الناس إلى مبايعته بالخلافة في
الصفحه ٥٦٤ : أحد أصدقائه وقال له : (ما ذا تقول
في هذا المجلس)؟ فقال القائد : (ما رأيت أنبل من هذا المجلس ، ولا أحسن
الصفحه ٥٧٦ : عليك
الدرّ يا درّ هاشم
فيا من رآى
درّا على الدرّ ينثر
ومنها :
مضت لي
الصفحه ٥٩٣ : أبا السرايا هو جندي من جنوده ولكنّه تركه يعبث بالبلاد
(١).
وكان هرثمة بن
أعين قد ولّاه هارون الرشيد
الصفحه ٥٩٦ :
الكثير منهم ، كان ذلك سنة (٢٠١) للهجرة (١).
وفي سنة (٢٠١)
للهجرة ، طلب أهل بغداد من المنصور أن
الصفحه ٦١٠ : ، تحرق كلّ شيء تجده ، فلمّا رأى أهل الكوفة ذلك ذهبوا إلى سعيد بن
الساجور ، وطلبوا منه الأمان للعباس بن
الصفحه ٦١٧ :
وأبر من عبد
الإله على التقى
عينا وأقوله
بحق صادع
ومنها
الصفحه ٦٨٠ : ، طلب منه ياقوت أن يقلّده إمارة الأهواز ، فقلده إيّاها. ثمّ
جاء (مرداويج) بجيشه إلى الأهواز ، فوقف له
الصفحه ٦٩٩ : ء والممرضين (٢).
ويحكى أنّ رجلا
من الصوفية ، جاء إلى بجكم فوعظه (باللغة العربيّة والفارسيّة) فبكى بجكم بكا
الصفحه ٧١٧ : الشنيه من الفتك ، وهتك الحريم ، ونهب الأموال.
ثمّ استنجد
قرواش بسلطان بغداد (جلال الدولة) واستنجد أيضا
الصفحه ٧٢٤ :
بالبساسيري (١) ، فتمكّنا من دحر خفاجة ، وإبعادها عن الجامعين ، ثمّ
أخذ البساسيري بملاحقة خفاجة
الصفحه ١٥ :
قال أبو عيينة في (قينة) أحبها بالكوفة (١) :
لعمرى لقد
أعطيت بالكوفة المنى
الصفحه ١٨ :
على أكثرها ، فالغامر منها أكثر من العامر ، ومن أسباب خرابها قبيلة خفاجة
المجاورة لها ، فهي لا تزال