الصفحه ٣٣٩ : يداي ، فإنّ بقائي متصل ببقائك ..
الخ) فقال ابن المهلّب : زجّوه في السجن ، وعذّبوه كما عذّب إخوتي وأهل
الصفحه ٣٤٥ : كفاه
ويسقط سوطه
وتخدر رجلاه
فما يتحرك
وما يستوي
المرء إن هذا ابن حرّة
الصفحه ٣٩٥ : جباها من أهل العراق. (١) فجاء يوسف بن عمر ونزل في (الحيرة) ، وجيء بيزيد بن
خالد من البصرة ، فأخذ منه
الصفحه ٤٤١ :
فراحوا ،
فريق في الأسار ، ومثله
قتيل ، وقتيل
لاذ بالبحر هاربه
الصفحه ٥٠٤ : الّتي
ذكرناها ، حتّى قيل : إن وارداته في اليوم الواحد مائة ألف درهم (٤).
وبنى له قصرا
في البصرة ، لم
الصفحه ٥٤٨ :
٢ ـ جعفر
الأصغر : وأمّه : أمّ ولد كرديّة ، ولذلك يقال لابنها (ابن الكرديّة).
وقيل إنّ الّذي
مات
الصفحه ٥٧٨ : ، وأخذوا كلّ ما فيه من مال وسلاح ودوابّ ، ثمّ رجع زهير الضبي
إلى قصر ابن هبيرة (٢).
٤٠ ـ محمّد بن
إبراهيم
الصفحه ٦٣٠ :
الحسين عليهمالسلام فقال يزيد بن المهلب في ذلك (١) :
ولقد بررت
الطالبية بعد ما
الصفحه ٦٥٥ : إلى الكوفة ، والبقاء فيها ، إلى أن يدعوه.
كما وأرسل إليه
مالا ليوزّعه على أصحابه ، إلّا أنّ كيجور
الصفحه ٦٨٤ :
يحكم بالظنّ
في الهوى حاكم
تركت حقّ
الوداع مطّرحا
وجئت تبغي
زيارة القادم
الصفحه ٦٩٥ : له هارون
: بأنّ جنوده لا يرضون بهذا ، كما أنه لا يوجد شخص أحقّ منه في خدمة الخليفة ،
فقال له ابن
الصفحه ٧١٧ : : التركمان.
(٢) ابن خلكان ـ وفيات
الأعيان. ج ٥ / ٢٦٣ ومحمّد الخضري بك ـ محاضرات تاريخ الأمم الإسلامية
الصفحه ١٧ : ولا زينة). (٤)
٧ ـ وقال ابن
حوشب : (مدينة الكوفة ، قريبة من البصرة في الكبر ، هواءها أصح وماؤها أعذب
الصفحه ٥٠ : على جميع ما في المدينة ، ثمّ قسّم حذيفة ابن اليمان الغنائم بين الناس ،
فكان سهم الفارس ستة آلاف وسهم
الصفحه ٦٢ : الذهاب إلى البصرة ، كتب إلى أبي موسى الأشعري ، أن
يحثّ الناس للّحاق به في البصرة ، إلّا أنّ أبا موسى