الصفحه ٧٠٥ : إلى (عضد الدولة) ، يطلب منه أن يرد غلامه ، وكتب أيضا إلى خواصّه المقربين
منه أن يساعدوه برد الغلام
الصفحه ٧٠٧ : فكرك
عنك ، وتجعلني بابا من أبواب معاشك ، وجهة من جهات أرباحك ، تبعد من ينفعني ،
وتقرب من ينفعك ، فخدمتك
الصفحه ٧٣٥ : ) أن يحميه وأصحابه من هجمات قبيلة خفاجه
، فوافق صدقه على ذلك (٢).
ولمّا جاء (المستضيء
بأمر الله) إلى
الصفحه ٤٤ : ) (١).
واجتمع نفر من
الصحابة عند الإمام عليّ بن أبي طالب عليهالسلام فقالوا له : (يا أمير المؤمنين ما رأينا رجلا
الصفحه ٦٢ : المهاجرون والأنصار؟).
فقال أبو موسى
: (حتّى أنظر ما يكون ، وما يصنع الناس بعد هذا). فقال رجل من أهل الكوفة
الصفحه ٦٨ :
مطعم مائة من الإبل (١). وقيل إنّ جبير بن مطعم ، ذهب إلى المدينة في فداء
الأسارى من قومه في معركة
الصفحه ٧٢ :
وعند ما كان
المغيرة أميرا على البصرة (١) ، أتّهم بأنّ له علاقة بامرأة من بني ثقيف ، يقال لها
الصفحه ١٠١ :
الكوفة" المعيّن من قبل الخليفة عثمان بن عفّان وكان آنذاك في المدينة
، فلمّا رجع سعيد نزل في العذيب
الصفحه ١٠٩ : : بيننا وبينكم كتاب الله ،
فاستحلّوا حلاله ، وحرّموا حرامه) (١).
وقرضة بن كعب
هو : أحد العشرة من الأنصار
الصفحه ١١٤ :
طالب ، فلقد أصبحت مولاي ، ومولى كلّ مؤمن ومؤمنة) (١).
وهذا الحديث
أخرجه كثير من المؤرخين ، ومن
الصفحه ١٩٧ :
ألف درهم ، ثمّ ذهب إلى مكّة. (١)
وكان الخليفة
عثمان بن عفّان قد زوج ابنته من عبد الله بن خالد
الصفحه ٢٣٦ : الحنفية وطلبوا منه بيان رأيه بالمختار ، فقال : (فو الله
فقد وددت أن الله تعالى قد انتصر لنا من عدوّنا بمن
الصفحه ٢٤٠ : الله ابن حذاق
: (٢)
هل للفتى من
نياب الدهر من واقي
أم هل لحتم
إذا ما حم من واقي
الصفحه ٢٨٥ : ء ، (وعيينة بن أسماء) (٣) و (حوشب بن يزيد) فإنّهم من بقايا السوء ، فلا تستعن بهم على شيء من عملك ،
والسلام
الصفحه ٣٠٠ :
سباع العرب). فقال له عبد الرحمن : (أنا أعلم بهم منك ، وهم أهون عليّ من
ضرطة الجمل) ، ولمّا سمع