الصفحه ٦٣٨ : بينهما معركة ، جرح فيها عبد الله السرخسي جرحا
عميقا ، فهرب وانهزم جيشه ، فاستولى يحيى على جميع ما في جيش
الصفحه ٧٣٤ :
سنة (٥٠١) (١) وكان عمره (٥٥) سنة وكانت مدّة إمارته (٢٢) سنة ودفن في
مشهد الإمام الحسين عليهالسلام
الصفحه ٥٥ : عمّار
، ويتأمّل في وجهه ، ويقول على ملأ من الناس : (ويح ابن سميّة تقتله الفئة الباغية)
(٤).
وحينما
الصفحه ٨٢ :
إلى الشام في منطقة (دبناوند) أيّام إمارة الوليد بن عقبة على الكوفة ،
فقال كعب للوليد
الصفحه ١٢٢ : أن خضّبت لحيته بدمه ، وهو
__________________
(١) خالد محمّد خالد
ـ في رحاب عليّ ص ١٠٠.
(٢) ابن
الصفحه ٣٧١ :
الناس في كلّ شيء ، ثمّ نشأ ابنه عبد الله فكان على شاكلة أبيه ، ثمّ نشأ (الحفيد)
خالد ففاق الجماعة
الصفحه ٥٣٩ :
بينهما كثيرا جدا.
مات موسى بن
عيسى في بغداد سنة (١٨٣) (١) للهجرة ، وقيل مات في مصر (٣٠٣) ، وعمره
الصفحه ٥٦٧ :
على توليته إمارة خراسان ، هربا منه ، فوافق المأمون على ذلك.
ولمّا استقرّ
طاهر في خراسان ، خلع
الصفحه ٦٦٣ : العبدي من أموال.
ثمّ ذهب الطائي
ليعبر نهر دجلة في سفينة ، فتبعه بعض أصحاب العبدي ، وتعلّقوا بسفينته
الصفحه ٨٠ : ما
فَعَلْتُمْ نادِمِينَ)(١) وجاء في تفسير هذه الآية عن ابن عبّاس ومجاهد وقتادة : أنّها
نزلت في الوليد
الصفحه ١٧٨ : ووصل الحجّاج عصرا ونزل شبيب في (السبخة) مساء ثمّ ذهب
شبيب إلى قصر الإمارة فحاصر الحجّاج فيه ثمّ ذهب
الصفحه ١٨٨ :
الكراسي من أمراء العرب ، وأوّل من اتخذ العسس والحرس في الإسلام ، وأوّل
أمير سارت الرجال بين يديه
الصفحه ٣٧٣ :
بنى بيعة (١) فيها الصليب لأمه
وهدّم من بغض
الإله المساجدا
فبعث
الصفحه ٤٢٧ :
ابن سبعين
منظرا ومشيبا
وابن عشر
تعدّ في سقطه (١)
ثمّ التفت إلى
الصفحه ٤٦٤ : الحسن ، وقيل أبو الحسين. (٢)
ذهب قحطبة بن
شبيب في أوّل شهر محرم من سنة (١٣٢) للهجرة لمحاربة يزيد بن