الصفحه ٢٨٧ : والعشرين من شهر جمادي الآخرة من سنة
(٧٦) للهجرة. (٣)
وشبيب ، هو
رئيس الخوارج في الجزيرة ، وبطل من أبطال
الصفحه ٣١٠ :
أحد الجالسين عند سليمان : يا أمير المؤمنين : أقتل يزيد ولا تستبقيه. فقال
يزيد بن أبي مسلم : من هذا
الصفحه ٣٢٦ :
وقد وفد جماعة من قضاعة على يزيد بن المهلّب ، فقال رجل منهم : (١)
والله ما
ندري إذا ما
الصفحه ٣٣٥ :
للهجرة. وقيل سنة (١٠٢) (١) للهجرة.
وخرج ابن عبدل (٢) ذات يوم من عند الأمير عبد الحميد ، فشاهد
الصفحه ٣٤٧ :
سقتك معروفا
من سمام وعلقم
إلى آخر
القصيدة ، ثمّ تقدّم الأحوص ، وأنشد قصيدة طويلة نقتبس منها
الصفحه ٣٧٨ : ، ولمّا سمع سليمان بن عبد الملك بذلك ، أمر خالد بشتم الحجّاج ، وأن يذكر
عيوبه ومساوئه ، ثمّ البراء منه
الصفحه ٣٨٥ :
الأزدي ، فدار الحديث بينهما عن يوم (عين الوردة) (١) فقال عبد الملك : من أعجب ما رأيت في ذلك اليوم
الصفحه ٤٥٣ : ، طلب من أخيه أبي جعفر المنصور ، أن يقتل يزيد بن هبيرة ، على
الرغم من إعطائه الأمان (وقبل أن يجف مداد
الصفحه ٥٠٢ :
قصيدته (التائية) كان خير ما قيل في رثائهم ، نقتطف منها الأبيات التالية (١) :
ديار عليّ
الصفحه ٥٠٦ :
وابن ولاة
البيت والحجون
اسمع لنعت
غير ذي تفنين
يخرج من فن
الصفحه ٥٠٩ :
ت إذا طال
هواني
فقال له أحدهم
: وما هما الشيفران؟ فقال بشار : وما يدريني ، هذا من غريب الحمار
الصفحه ٥٣٥ : العبّاس السفّاح ، ثمّ ولّي العهد لأبي جعفر المنصور ،
ثمّ نقضا العهود والمواثيق ، فخلعاه من الخلافة (كما
الصفحه ٥٤٩ :
من الذين ينشدون أشعار الأقدمين ، ويحفظ عنهم روايات كثيرة ، فقال له جعفر
: آتنا به لنراه ، فذهب
الصفحه ٥٥٥ : (١) :
لا تقرب المنجنيق
والحجرا
فقد رأيت
القتيل إذ قبرا
ما ذا به من
نشاط ومن
الصفحه ٥٦٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : (يا طاهر ، إنّك ستبلغ من الدنيا أمرا عظيما ، فاتّق
الله واحفظني في ولدي ، فإنك لا تزال محفوظا ما