الصفحه ٦٥٠ :
فرغت من هؤلاء ، فما أقدرك على من ورائك) (١).
فقال محمّد :
إنّ لي تدبيرا ويكفي إن شاء الله ، فقال
الصفحه ٦٥٨ :
والذائدين عن
الحريم عدوهم
والمعلّمين
لكلّ يوم نزال
ومنها
الصفحه ٦٦٦ : عدد
قتلى جيوش السلطان قد بلغت : ألف وخمسمائة رجل ، ثمّ ارتحل القرامطة من مكانهم إلى
مكان آخر ، وذلك
الصفحه ٦٧٩ :
ثمّ جرت
مشاورات بين الخليفة (المقتدر) وبين المظفر (مؤنس) على إخراج ياقوت وابنيه من
بغداد ، فبعث
الصفحه ٧٢٢ : ، فنهبوا حلله وأمواله ، إضافة إلى ما
قاموا به من نهب بعض النواحي التابعة له وخاصة الكوفة (٢).
وفي سنة
الصفحه ١٢ :
وهاجر الى
الكوفة (إذ هي عاصمة البلاد) كبار المسلمين من مختلف الآفاق ، وسكنتها القبائل
العربية من
الصفحه ٢٣ :
وهذا عليّ بن
أبي طالب عليهالسلام كتب إلى عمّاله على الخراج يقول : (... فانصفوا الناس
من أنفسكم
الصفحه ٢٧ : جَبَّارٍ
عَنِيدٍ مِنْ وَرائِهِ جَهَنَّمُ وَيُسْقى مِنْ ماءٍ صَدِيدٍ)(١).
فغضب الوليد ،
ومزق المصحف الشريف
الصفحه ٤٣ : عزله عن الكوفة ، قال له أهل الكوفة : أقم معنا ولا تخرج ، ونحن
سوف نحميك من أيّ مكروه يصل إليك
الصفحه ٦٥ :
وهكذا انتهى
التحكيم ، ولكن مساوئه لم تنته بعد ، فقد تباغض القوم جميعا وأخذ بعضهم يتبرأ من
بعض
الصفحه ٨٨ : به خيرا ، فاستوصوا به خيرا) (٢).
وعند ما خرج
سعيد من المدينة إلى الكوفة ، أخذ يرتجز في طريقه فيقول
الصفحه ٢٣٧ :
ثم أخذ مصعب
بقتل جميع من كان مع المختار (بعد أن أعطاهم الأمان) وكان عددهم ثلاثة آلاف رجل ،
وقيل
الصفحه ٢٥٠ : الكذّاب (١) فيّ كذا وكذا؟ فقال الحارث : ما كان كذّابا. فقال له
يحيى بن الحكم : من أمّك يا حار؟ قال الحارث
الصفحه ٢٧٣ : من
أهل الكوفة ، فأخذته الغيرة والحميّة (والشهامة العربية) فشهر سيفه ، وخلصهن من
جماعة الحجّاج ثمّ هرب
الصفحه ٢٨٤ :
تأكل من مرعاها ، وجلس هو يتناول عشائه معها. فتبعه السليك ، فضربه بالسيف
من خلفه فقتله ، ثمّ أخذ