الصفحه ٩٢ :
ينشدون في مجلسه ، فهذا ينشد من شعره ، وذاك يقرأ شعر غيره ، والحطيئة (١) جالس مطرق برأسه لا يتكلّم
الصفحه ٢٥٨ : عليّ
بن الحسين ، إنّي لست قاتل أبيك ، فما يمنعك من زيارتي؟ فقال له عليهالسلام : إنّ قاتل أبي أفسد فعله
الصفحه ٣٠٤ : ابن الأشعث من الكوفة.
ثمّ دعا
الحجّاج بن يوسف الثقفيّ الناس إلى البيعة ، فبايعه أهل الكوفة ، وكافّة
الصفحه ٣٨٧ : عهد الله وميثاقه أن لا أترك مكاني هذا حتّى الصباح
فتركوه ، ولمّا مضى من اللّيل بعضه ، وإذا بأسد ولبوة
الصفحه ٤٢٨ :
وربيعة وأياد وأنمار) أولاد نزار ، ويفضلهم على (قحطان) نقتطف من تلك
القصيدة هذه الأبيات
الصفحه ٤٣٢ : المهديّ من الهرب واختفى.
وقيل : لمّا
مات يزيد بن الوليد ، بايع الناس أخاه إبراهيم بن الوليد ، ثمّ دارت
الصفحه ٤٦١ :
من أموال وسلاح وغير ذلك.
وعند ما ثار
محمّد بن خالد القسريّ بالكوفة سنة (١٣٢) للهجرة ، أرسل يزيد
الصفحه ٤٨٠ : ، فأمسك الفضل من قوله ،
وقّدم الفضل من عمله). ثمّ أخذ بقائم سيفه فقال : (إن بكم داء ، هذا دواءه ، وأنا
الصفحه ٤٨١ :
ما دونهم ، فقال ابراهيم بن هرمه قصيدة نقتطف منها (١) :
فلا عفا عن
مروان مظلمة
الصفحه ٤٨٤ :
ليس ولي
عهدنا بالأسعد
عيسى فزحلفها
إلى محمد
من عند عيسى
معهدا عن معهد
الصفحه ٥٠١ : :
ليتني قبل
وقعة باخمرى
توفّيت عدتي
من شهور
وليالي من
سني البواقي
الصفحه ٥٣١ :
فلم يقتنع روح
بما قاله أبو دلامة ، وأقسم بأن يخرج إلى المبارز ، عندها طلب أبو دلامة من روح أن
الصفحه ٥٧٢ : أصابها مرض ، فقال : اقتلوا الكلاب ، فقال أبو العواذل (١) :
له يومان من
خير وشرّ
الصفحه ٦٠٥ : أفزع من الموت ، لأنّه لابدّ منه
، وإنّما بكيت أسفا على خروجي من الدنيا وأنت ساخط عليّ) فضحك الرشيد وقال
الصفحه ٦٣١ : التخلّص من
الأتراك ، فأخذ يسبّهم ويشتمهم ويقول : (هؤلاء قتلة الخلفاء) ، ولكنّ الأتراك ،
وبما لديهم من