الصفحه ١١٠ : .
فقالوا له :
كفرت يا عدوّ الله. ثمّ حملت عليه عصابة منهم فقتلوه ، ثمّ مثلوا به وقطّعوه
ووجدوا معه رجلا من
الصفحه ١٧٢ :
والآخر من ثقيف ، ولمّا وصلا بالقرب من البصرة ، قال الأنصاريّ للثقفي : (يا
أخا ثقيف ، إنّي لمّا
الصفحه ١٧٥ :
عليها فذهب إلى بيت عتيبة بن النهّاش العجلي ، وطلب منه معونة (عطاء) ،
فقال له عتيبة : (ما أنا بعامل
الصفحه ٢٧٥ : حي
ولا ميّت مسدهما
إلّا الخلائق
من بعد النبيين
فقال الحجّاج :
ما فعلت شيئا
الصفحه ٣٦١ :
وعند ما قبض
خالد القسريّ عل عمر بن هبيرة ، قال رجل من بني أسد يجيب الفرزدق : (١)
عجب
الصفحه ٣٨٦ :
عزل عبد الملك بن جزء بن حدرجان الأزدي. (١) وهو من مدينة حمص من أهل الشام.
وإسماعيل هذا
من أعوان
الصفحه ٤٥٧ : الدماء ، وتعمل بغير الحقّ)
فتبعه أكثر من ثلاثين ألف مقاتل ، فأرسل أبو مسلم الخراساني إليه زياد بن صالح
الصفحه ٤٧٧ :
فأجابه عبد
الله بن الحسن :
وكيف يراد
ذاك وأنت منه
بمنزلة
النياط من الفؤاد
الصفحه ٥٤٢ :
تشاء من الأعمال في مصر ، ثمّ تمكّن الفضل بن سهل من إقناع العبّاس بن موسى
بمبايعة المأمون. ولمّا
الصفحه ٦٢٠ :
ولتصلحن ، من
بعد ذلك لزلزل (١)
ولتصلحن ، من
بعده للمارق
الصفحه ٦٦٠ :
لزم الفراش
وحالف التضجيعا
وتكنفوا
بغداد من أقطارها
قد ذلّلوا ما
كان قيل
الصفحه ٦٦٥ :
الباب المعروف (باب كنده) فصدوهم أهل الكوفة بمساعدة جماعة من أصحاب
السلطان (١) فقتلوا منهم جماعة
الصفحه ٦٨٢ :
(القرمطي) وبين (جني الصفواني) و (ثمل الطرسوسي) وجماعة آخرين من بني شيبان
، فقتل خلال المعركة (جني
الصفحه ٣٠ : ، وإقامة حفلات الغناء.
أمّا (العمّال
، الولاة ، الأمراء) فلم يكونوا أقلّ شأنا من الخلفاء والوزراء في
الصفحه ٦١ :
بالعلم صبغا ، وسلخ منه سلخا) (١). وقيل إنّه قال : (صبغ بالعلم صبغة ، ثمّ خرج منه) (٢).
وسئل