الصفحه ٦٠٧ :
(الحيرة) فوصلوها في الثاني من شهر رجب سنة (٢٠٢) للهجرة ، ثمّ تقدموا
وقاتلوا أهل الكوفة ، واستمر
الصفحه ١١ :
حوله الجند الفاتحين من القبائل العربية وهي : (جديلة وقضاعة وهمدان (١) وبجيلة وغسان وخشعم وكندة
الصفحه ٢٤ :
وتعرض لهم العلل ، ويؤتى على أيديهم في العمد والخطأ ، فاعطهم من عفوك
وصفحك ، مثل الّذي تحبّ أن
الصفحه ١١٣ :
الزَّكاةَ
وَهُمْ راكِعُونَ)(١).
هاتين الآيتين
الشريفتين وغيرهما (٢) من الآيات المباركة ، قد
الصفحه ١٢٨ :
وقال عليهالسلام : (إنّي لأستحي من ربّي أن ألقاه ، ولم أمش إلى بيته)
فمشى على رجليه عشرين مرّة من
الصفحه ٢٦٣ :
والسمر ، والسماع والمعاقرة ، وقد تضايق بشر من روح بن زنباع ، فشكى أمره
إلى بعض ندمائه ، فقال له
الصفحه ٢٧٢ :
معتذرا ، وضمن كتابه بأبيات نذكر منها :
إذا أنا لم
أتبع رضاك وأتقي
أذاك فيومي
لا
الصفحه ٢٧٦ :
بخالقي أن يحابي
فلئن منّ
بالرضا فهو ظنّي
ولئن مرّ
بالكتاب عذابي
الصفحه ٤٩٣ :
ولد المنصور
بالحميمة (١) في السابع من شهر ذي الحجّة من سنة (٩٥) (٢) للهجرة ، وبويع بالخلافة في
الصفحه ٤٩٥ :
برمك منها
إذ دعوه من
بعدها بالأمير
أسوء
العالمين حالا لديهم
الصفحه ٥٣٨ : ء
من قتل في (فخ) من آل الحسن (٢) :
يا عين إبكي
بدمع منك منهمر
فقد رأيت
الّذي
الصفحه ٥٧٥ :
طباطبا ، فوقعت معركة بين الطرفين في قرية (شاهي) القريبة من الكوفة ،
أسفرت عن انهزام الضبي
الصفحه ٦٩١ :
توليته إمارة الكوفة ، فعجبت من ذاكرته ، وعدم اكتراثه لما هو فيه) (١).
ولمّا وصل
الخبر إلى بغداد
الصفحه ٧٢٨ :
وكان بركة
وأخوه قرواش يقيمان في الموصل ويحكمان البلاد سويّة ، ثمّ تمكن بركة من التحكم
بالبلاد
الصفحه ٨٩ : (١).
ومرّت الأيّام
بسعيد في الكوفة ، فاستبدّ بالأموال ، وسبّب ضررا كبيرا لأهل الكوفة وظهرت منه
أمور منكرة