الصفحه ٦٧٣ :
نكبهم (ابن الفرات) (١) فكان منظرا مؤلما تتفتت له الأكباد ، عندها ذهب (ابن
الفرات) إلى (المقتدر
الصفحه ٢٧٧ : .
(٢) الزركلي ـ الأعلام.
ج ٢ / ١٧٥.
(٣) المسعودي ـ مروج
الذهب. ج ٢ / ٢٧. وابن خلكان ـ وفيات الأعيان. ج ١ / ٣٤٢
الصفحه ١٤٩ : ). (١)
فأرسل عمرو بن
العاص إلى ولديه عبد الله ومحمّد واستشارهما في كتاب معاوية فقال له ابنه (عبد
الله) : (أيّها
الصفحه ٦١٤ :
إبراهيم (١).
بويع إبراهيم
بن المهدي في بغداد بالخلافة ، وخلع المأمون ، وذلك يوم الجمعة في الخامس
الصفحه ٣٣٧ : اليك في مظلمة ، فنفذ أمري ولا تراجعني فيها). (١)
وكتب إليه عمر
بن عبد العزيز أيضا : (قسّم في ولدي
الصفحه ٤٢٦ : ، فطمإني أولك في إخائك ، وآيسني آخرك عن وفائك ، فلا
أنا في غير الرجاء مجمع لك إطراحا ، ولا أنا في غد
الصفحه ٤٧٩ : المقال ، وحسبكم بكتاب الله ممتثلا فيكم ، وابن عم
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم خليفة عليكم. والله
الصفحه ١٠ : أصحابه للبحث عن مكان آخر يكون مقرّا لجيشه على أن تراعى فيه المواصفات
الّتي ذكرها عمر ، فتمّ اختيار الكوفة
الصفحه ٢٨ : ) أو (ارجع إلى عملك) (٢).
وأمّا الأمراء
في العصر العبّاسي : فإنّ أمرهم يختلف كثيرا عمّا لاحظناه في
الصفحه ٢١٧ : من وفاة أبيه يزيد ، كان عبيد الله ابن زياد في البصرة ، فخطب بالناس
وأعلمهم بموت يزيد وابنه ولم يكن
الصفحه ٢٧١ : ابن الأشعث ، وقد قتل الحجّاج في يوم
الزاوية أحد عشر ألف خدعهم بإعطائهم الأمان ، ثمّ لمّا جاءوا
الصفحه ٦٣٣ : ) ، ولمّا سمع
__________________
(١) الزركلي ـ الأعلام.
ج ٦ / ٢٢٢ وابن خلكان ـ وفيات الأعيان. ج ٥ / ٩٢
الصفحه ٧١٩ :
سربت ونومي
فيه نوم مشرد
كعقل سليمان
بن فهد ودينه
على أولق فيه
الصفحه ١٤٧ : العذري مع جماعة من أهل الكوفة فقتل ابن أبي الحوساء في شهر جمادي
من سنة (٤١) ه. (٤)
وكان الخليفة
عمر بن
الصفحه ١٥١ : العاص لكان
معاوية وجيشه في خبر كان). وقد قال الإمام عليّ عليهالسلام لمعاوية قبل بدء القتال (أبرز لي