الصفحه ٦٩٠ : الثاني ، وعند ما بدأت الحرب ، كانت أشد
ضراوة من اليوم الأول وقد تمّ أسر يوسف بعد أن أصيب بعدّة جراحات
الصفحه ٧٠٨ : الكوفة بعد الأمير جكفل (١).
وقد حجّ بالناس
سنة (٤٨١) للهجرة وكذلك من سنة (٤٨٢ ـ ٤٨٣) (٢).
١٠٣
الصفحه ٧١٢ :
أخت المقلد وطلبت منه أن يطلق سراح أخيهما (عليّ) فأطلق سراحه ، وردّ عليه
أمواله ، وأعطاه مثلها
الصفحه ٤٢ :
ابن مسعود وهو من المهاجرين الأولين ، فقد هاجر الهجرتين (١).
استخلفه سعد بن
أبي وقّاص (أميرا) على
الصفحه ٧٠ : ، فذهب اليها ، فوجدها عمياء ، وقد بلغت من العمر عتيّا ، فسلّم عليها ،
وقال لها : (أنا المغيرة بن شعبة
الصفحه ٣٢٢ :
العراق ، إلّا أنّ يزيد اعتذر إليه ، فولّاه خراسان (حربها وخراجها) كما
كان أوّل مرّة ، وعيّن صالح
الصفحه ٣٨٢ :
واستغل خالد
القسريّ منصبه كأمير للكوفة ، شأنه في ذلك شأن من سبقه من الأمراء الأمويين فاشترى
ضياعا
الصفحه ٥٠٧ :
، ولئن يجمع الله لك الدارين) (١).
فدنا منه سوّار
وقال له : يا خبيث ، لم لم تقل هكذا في البداية؟ فقال له
الصفحه ٥٢٢ : يعزلون ويخلعون) (٤).
مات شريك
القاضي بالكوفة يوم السبت في أوّل شهر ذي القعدة من سنة (١٧٧) (٥) للهجرة
الصفحه ٧٢١ :
الجيوش من جانبه جيشا كبيرا والتقى الطرفان في نواحي النعمانية أسفرت عن
هزيمة أبي جعفر.
ثمّ ذهب
الصفحه ٨٠ : ، وجيء بيّ
إليه ، وأنا مخلّق (٣) ، فلم يمسسني ، وما منعه من ذلك إلّا من أجل الخلوق
الّذي خلّقتني به أمّي
الصفحه ٤٠٧ : (١) الّتي أولها :
طربت وهاجك الشوق الحثيث
ولمّا فرغ من
إلقائها ، أمر له الحكم بجائزة ، وفي تلك الأثنا
الصفحه ٤٩٧ : . فقيل له : من هم يا أمير المؤمنين؟
قال : هم أركان
الملك ، ولا يصلح الملك إلّا بهم ، كما أنّ السرير لا
الصفحه ٢٦٧ : على قبره يرثيه ، فما بقي أحد إلا وبكى وحزن عليه ، وحزن عليه أخوه عبد
الملك حزنا عظيما ، وطلب من الشعرا
الصفحه ٣٩٧ : فمنعه يوسف بن
عمر ، وأخرجه من المسجد ، ثمّ صلّى يوسف بالناس ، وقرأ في الركعة الأولى : (إذا
وقعت الواقعة