الصفحه ٢٠ : كلّ من الحجاز واليمن ، وكانت وظيفة هؤلاء العمّال
تنحصر في : (١) الامامة في الصلاة. (٢) جمع الصدقات
الصفحه ٥٣ :
إنّ عمّار بن
ياسر ، لم يكن أميرا من أمراء الكوفة ، الّذين نحن بصددهم ، وإنّما كان باستثناء (عليّ
الصفحه ٣٢٠ :
ثم عزل المفضل ، وأرسل الحجّاج إلى خراسان قتيبة بن مسلم الباهلي ، وأمره
بحبس كلّ من وجده من آل
الصفحه ٣٤٨ :
وكان مسلمة قد تزوج من الرباب بنت زفر بن الحارث ، وكان يأذن لأخويها (الهذيل
وكوثر) بالدخول عليه في
الصفحه ٥٣٧ :
يطلب ما ليس له) (١).
فقال له موسى
بن عبد الله :
فإنّ الأولى
تثني عليهم تعيبني
الصفحه ٧١٤ : الرفض والحقد عليه ، فأرسل
قرواش إلى خطيب يوم الجمعة فخلع عليه ، وطلب منه أن يخطب في الناس الخطبة الآتية
الصفحه ٩٧ : بن حريث ، مأدبة كبيرة في" قصر الخورنق" (٢) قدّم فيها ما لذّ وطاب من أنواع الطعام والشراب ، وعند
ما
الصفحه ١٠٨ :
فرجع عمارة ،
وهو يقول : (احذر الخطر ما يماسك ، الشرّ خير من شرّ منه) (١). ثمّ أخبر الإمام عليّ بما
الصفحه ٢١٨ : بالبصرة ،
ونجا بنفسه ، فهجاه ابن مفرغ بقصيدة نقتطف منها : (٣)
أعبيد هلا
كنت أوّل فارس
الصفحه ٣٠٢ :
جيش الحجّاج من البصرة ، فدخلها ابن الأشعث ، وبايعه أهل البصرة على حرب
الحجّاج ، وخلع عبد الملك بن
الصفحه ٣٦٨ :
موسى يابن موسى ولم تكن
يداك جميعا
تعدلان له يدا
وكان موسى بن
طلحة من جملة
الصفحه ٥٢٤ : ، وكنيته أبو وهيب الصير في الكوفي ، من ألمع الزهاد في العصر العباسي الأول
، تظاهر بالبلاهة فسمي البهلول
الصفحه ٥٨٠ : لمن اغتصب حقّا ، وادّعى باطلا ، فلح من رضى بحكم الله ، وخاب من أرغم الحقّ
أنفه ، العدل أولى بالأثرة
الصفحه ٥٨٥ : بلد إلّا
دخلوه ، ولم يجد فيمن معه من القادة من يكفيه حربه ، فاضطرّ إلى الاستعانة بهرثمة
بن أعين (كان
الصفحه ٦٨١ : الخليفة (المقتدر)
أعمال الكوفة وطريق مكّة في سنة (٣١٢) (١) للهجرة.
وجعفر بن ورقاء
هو أمير من أمرا