الصفحه ٦٩٨ :
يوم الأثنين الثاني عشر من شهر صفر سنة (٣٢٦) للهجرة ، وعين مكانه محمّد
ابن بدر الشرابي (١).
٩٦
الصفحه ٧٠٩ :
واحرس الرعيّة في مساكنها ، والسابلة في مسالكها وادفع عن عملك (١) ونواحيه أهل العبث جميعا ، وأطرقهم
الصفحه ١٢٩ :
وخطب الإمام
الحسن عليهالسلام في صبيحة اللّيلة الّتي توفّي فيها (أمير المؤمنين عليهالسلام) فقال
الصفحه ٥٣٢ : .
(٢) ابن منظور ـ مختصر
تاريخ دمشق. ج ٨ / ٣٣٩ وابن خلكان ـ وفيات الأعيان. ج ٢ / ٣٠٦ والذهبي ـ سير أعلام
الصفحه ٢٢٤ : ، وطردوا كافة الأمويين
الّذين معه. ابن الأثير ـ الكامل. ج ٤ / ١٥٨.
أما المختار بن عبيد الثقفيّ فلم يكن في
الصفحه ٣٩٩ : .
ولمّا ثار أبنه
يحيى بن زيد في (الجوزجان) كتب الوليد بن يزيد إلى يوسف بن عمر : (أما بعد ، فإذا
أتاك كتابي
الصفحه ٦٣١ : الخاصّ (ابن طيفور) فأعطوه ثلاثين ألف دينار
، فدسّ له السمّ في شهر ربيع الآخرة من سنة (٢٤٨) (٢) للهجرة
الصفحه ٧٢٨ : .
ج ٩ / ٥٦٤ والزركلي ـ الأعلام. ج ٢ / ٢٠.
(٢) ابن خلكان ـ وفيات
الأعيان. ج ٥ / ٢٦٧ وابن الجوزي ـ المنتظم
الصفحه ٦٢٨ : بالخلافة في اليوم الّذي قتل فيه أبوه ، وذلك في يوم الأربعاء في الرابع (وقيل
في الثالث) من شهر شوال سنة (٢٤٧
الصفحه ٤٠٤ : يوسف
بن عمر على إمارة الكوفة سنة (١٢٢) (٤) للهجرة وأقام يوسف بن عمر في (الحيرة) حيث كان ابن عمر
وكثير
الصفحه ٦٥٧ :
(العبّاس) ، وقد استمرّت الحرب بينهما عدّة سنوات ، وقد قتل فيها عشرات
الآلاف من كلا الجانبين
الصفحه ٢٢٨ :
معركة بين الطرفين في مكان يقال له (الحرّة) (١) قتل فيها من آل أبي طالب ، ومن قريش ، ومن سائر
الصفحه ٢٣٥ : ابنه «حفص» ، وأرسل
برأسيهما إلى محمّد بن الحنفية ، ثمّ تتبع المختار بقية من شارك في قتل الحسين
الصفحه ٣٨٢ :
واستغل خالد
القسريّ منصبه كأمير للكوفة ، شأنه في ذلك شأن من سبقه من الأمراء الأمويين فاشترى
ضياعا
الصفحه ٧٣٥ : الموصل ودفن فيها ، وأنّ أكثر أصحابه مرضى (٥).
وذكر ابن
الأثير بأنّ قايماز كان يلعب بالكرة في ميدان