الصفحه ١٠ :
من البلدان ، فانزل منزلا بريّا ، بحريّا ، ليس بينى وبينكم بحر ولا جسر) (١).
فأوعز سعد الى
بعض من
الصفحه ١٦ : الأيّام حتّى
ينصب الحجر الأسود فيه (٢) ، وليأتين عليه زمان يكون مصلّى (المهدى) من ولدى ،
ومصلّى كلّ مؤمن
الصفحه ٢١ :
أبي ذرّ وقال له : (يا أبا ذرّ ، إنّك ضعيف وإنّها أمانة ، وإنّها يوم
القيامة خزي وندامة ، إلّا من
الصفحه ٣٤ : لوخومة المناخ
فيها) كتب إلى سعد قائلا : (إنّ العرب لا يوافقها إلّا ما وافق أبلها من البلدان ،
فانزل منزلا
الصفحه ٣٤٦ :
وليل كموج
البحر أرخى سدوله
عليّ بأنواع
الهموم ليبتلي
فقلت له
الصفحه ٥٠٣ :
مات يوم الأحد من الشهر المذكور (١).
وقيل إنّ أبا
جعفر المنصور ، لمّا وصل إلى بئر ميمون رآى مكتوب
الصفحه ٧٣٣ : ، فأعيدوا جميعا إلى بلادهم.
فمدحه الشعراء
، ومنهم محمّد بن خليفة السنبسي بقصيدة نقتطف منها الأبيات التالية
الصفحه ١٧ : ) (٢).
٥ ـ وقال ابن
القرية يصف الكوفة أمام الحجّاج (٣) : (الكوفة ارتفعت عن حرّ البحر ، وسفلت عن برد الشام ،
وطاب
الصفحه ٧٢٩ : (٤٤٣) (١) للهجرة.
وأوّل عمل قام
به قريش هو قتل عمّه (قرواش بن المقلد) وذلك بعد أن خرج من السجن في
الصفحه ١١٧ : ، ثمّ سارّني مرّة
أخرى فأخبرني بأنّي أوّل اللّاحقين به من أهل بيته فضحكت (٧).
وهناك الكثير
من الأحاديث
الصفحه ٢٠٠ : ، فلقيه في الطريق عبيد الله بن
زياد وقال له : (أتبايع أبا خبيب (٣) ، وأنت سيّد بني مناف؟ والله لأنت أولى
الصفحه ٥٢٧ : ) (٣) للهجرة ، كان على صلاة الكوفة وأحداثها ، وكور دجلة
والبحرين وعمان ، وكور الأهواز وفارس هو : صالح بن داود
الصفحه ٥٩٥ :
وفي أوّل شهر
محرم من سنة (٢٠٠) (١) للهجرة ، دخل المنصور بن المهدي ومعه هرثمة بن أعين إلى
الكوفة
الصفحه ٢١٩ : مروان) أولى الناس بالخلافة من ابن الزبير ، ثمّ بايعه ، فجمع
مروان الأمويين والمروانيين ، وتمّت له البيعة
الصفحه ٤٦٢ :
أخرى أكثر من الأولى ، وفيهم جهم بن الأصفح الكناني ، ثمّ جاءت جماعة ثالثة أكبر
من سابقتيها مع رجل من آل