الصفحه ٨١ : ، " فكان ذلك أول الطعن من أهل الكوفة على الوليد" (٣).
وعند ما ذهب
الوليد بن عقبة إلى الكوفة (أميرا عليها
الصفحه ٢٤٥ : : (٣)
إنّ الأولى
بالطفّ من آل هاشم
تأسّوا
فسنّوا للكرام التأسيا
فقال عروة : (عندها
الصفحه ٥٥ : (٢) :
لا يستوي من
يعمر المساجدا
يدأب فيها
قائما وقاعدا
ومن
يرى عن الغبار حائدا
الصفحه ٤٤١ :
فراحوا ،
فريق في الأسار ، ومثله
قتيل ، وقتيل
لاذ بالبحر هاربه
الصفحه ٦٨٦ :
الكوفة فاستولى على ما في أسواقها من الطعام والأموال ، ثمّ عاد إلى البحرين ،
ومعه عدد كبير من الأسرى ، مات
الصفحه ٢٥٩ : بنيّ ، لا تقل
ذلك ، فإنّها ألسن بني هاشم ، الّتي تفلق الصخر ، وتغرف من بحر ، إنّ عليّ بن
الحسين يا بنيّ
الصفحه ٢٥١ : ما يلي : (١)
هيهات من
أمّة الوهاب منزلنا
إذا حللنا
بسيف البحر من عدن
الصفحه ٢٩٧ :
٣٧ ـ مطر بن ناجية (١)
اليربوعي :
وهو : من بني
يربوع من تميم ، ثائر من الشجعان ، كان أيّام إمارة
الصفحه ٥٦٥ : الحسين
لا غرقت كيف
لا تغرق
وبحران من
فوقها واحد
وآخر من
تحتها
الصفحه ٦٢٩ : . ج ٤ / ٢٣٨). وهي
قرية من قرى اليهود تبعد عن خيبر أقل من مرحلة (مجمع البحرين. ج ٥ / ٢٨٣) ، لم
يفتحها المسلمون
الصفحه ٤٤٠ : ، وعند وصوله إلى (كفر توتا) من أرض الجزيرة ،
دارت معركة بينه وبين مروان بن محمّد ، قتل فيها الضحّاك
الصفحه ٥٣٤ : ، ومصايد بحر ، وقانص وحش ،
وملّاح سفينة ، وحادي إبل ، ومفازة رمل ، وسهلا ، وجبلا من أقلّ ميل في ميل
الصفحه ٦٥٤ :
الّذي لم تصبه الشمس إلّا مرّة واحدة : فهو البحر ، الّذي انفلق لموسى وبني
إسرائيل. والقبر الّذي يسير
الصفحه ٦٨٧ : أخذ أستار
الكعبة ، وخلع باب الحرم ، وردم بئر زمزم ، وأخذ الحجر الأسود من الكعبة ، وذهب به
إلى البحرين
الصفحه ٦٨٥ : سعيد إلى الكوفة ، أسرّ جماعة من أصحاب محمّد وانهزم
الباقون (١).
٨٨ ـ أبو طاهر
القرمطي :
هو : سليمان