الصفحه ١٢٦ :
وهؤلاء هؤلاء حتّى لم يبق إلّا رجرجة (١) من هؤلاء وهؤلاء ظهرت إحدى هاتين الطائفتين ، ولكن نعدّ
قبحا
الصفحه ١٨١ : يصرع
أخوك تصرع
إنّي أنا
الداعي نزارا فاسمعوا
في باذخ من
عز مجد يفرع
الصفحه ١٨٤ : بعد نزول آية الوضوء.
وقيل إنّ جرير
البجليّ أنتقل من الكوفة إلى (قرقيسياء) وقال : (لا أقيم في بلدة
الصفحه ١٣٨ : يوما ،
وقيل سبعة أشهر وسبعة أيّام ، وقيل مات سنة (٥٠) للهجرة.
ولمّا سمع
معاوية بن أبي سفيان بموت
الصفحه ١٧٣ : عثمان إلى معاوية بن
أبي سفيان وإلى عبد الله بن عامر وإلى عبد الله بن سعد ابن سرح وإلى سعيد بن العاص
وإلى
الصفحه ٢٢١ : بنت أبي بن خلف. (١)
ثار أهل الكوفة
سنة (٦٤) للهجرة (بعد وفاة يزيد بن معاوية) فأطاحوا بعمرو بن حريث
الصفحه ٢٢٧ : الله
بن مطيع ، هو القائد (الثاني) (٤) لجيوش أهل المدينة ، الّذين ثاروا على يزيد بن معاوية
بن أبي سفيان
الصفحه ٨٧ : رحل إلى الشام عند معاوية
بن أبي سفيان ، ثمّ دعاه الخليفة عمر بن الخطاب فزوّجه إحدى بنات سفيان بن عوف
الصفحه ٤٣١ :
أرسله عبد الله بن عمر خليفة له على الكوفة ، وذلك بعد خروج عبد الله بن معاوية
عنها. (٣)
وكان إسماعيل
بن
الصفحه ٥١٨ : ) وكان عادلا في قضائه (٥).
وقيل لشريك
القاضي : إنّ معاوية بن أبي سفيان كان حليما. فقال : (لو كان حليما
الصفحه ٧٧٢ :
فهرس بامراء الكوفة
في العصر الاموي
١ ـ معاوية
بن أبي سفيان
١٤٧
٢١ ـ المختار
الصفحه ٧٧٣ :
٤١٨
٦١ ـ سعيد بن
عمر الحرشي
٣٦٤
٨٥ ـ عبد
الله بن معاوية
٤٢١
الصفحه ٣٤٤ : وبين
من جعل هشاما بيني وبينك). (٢)
وكان مسلمة بن
عبد الملك ، أولى بالخلافة من سائر أخوته ، ولكنه لم
الصفحه ٢٦٦ : أوّل يوم من أيّام الآخرة ، وآخر يوم من أيّام الدنيا) ، ثمّ ختم رسالته بهذه
الأبيات : (٢)
شكوت
الصفحه ١٧٨ : ابن زياد وعزمه
على الحرب.
فقال المغيرة :
(٣)
إنّ الأولى
بالطفّ من آل هاشم