الصفحه ٣٠٠ :
واغز
المخانيث في الماذي معلمة
كيما تصبح
غدوا ضرطة الجمل
ولمّا اشتدّ
القتال بين
الصفحه ٥٠٣ : على حائط الدار الّذي نزل فيه (٢) :
أبا جعفر
حانت وفاتك وانقضت
سنوك ، وأمر
الله
الصفحه ٣٠٦ : المرق.
فقال عمير :
فما قولك في هذه البيعة ، الّتي أخذها علينا ابن مروان؟.
فقال عبد الله
بن عمر
الصفحه ١٨٤ : (هذا) هو أوثق حديث في المسح ، لأن جرير أسلم في العام الّذي مات فيه رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٦٥٤ : (١).
٧٥ ـ كيجور التركي :
وهو أحد القادة
الأتراك في الجيش العباسي. عند ما ثار عليّ بن زيد ابن الحسين بن
الصفحه ٣٠٩ : .
ج ٢ / ٢٩٠.
(٢) ابن خلكان ـ وفيات
الأعيان. ج ٦ / ٣٠٩. والجاحظ ـ البيان والتبيين. ج ١ / ٢٩٢.
(٣) ابن عبد
الصفحه ٤٥٠ :
وعند ما أخذ
أبو مسلم (١) الخراساني يدعو الناس في خراسان إلى الرضا من آل محمّد
، كتب نصر (٢) بن
الصفحه ٤٥١ : عنه في حينه إن شاء الله.
(٥) فحطبة ابن شبيب :
أحد قادة الجيش العباسي ، مات غرقا في النهر ، وجاء بعده
الصفحه ٥٤٣ :
٢٢ ـ محمّد بن
إبراهيم :
هو : محمّد بن
إبراهيم (الإمام) بن محمّد بن عليّ بن عبد الله بن عبّاس ابن
الصفحه ٧١٣ : عنده (٣).
وكان الحاكم (العبيدي)
(٤) في مصر ، قد كاتب قرواش وبعث إليه
الصفحه ٣٤ :
سعد في المدائن.
ولمّا علم عمر
بسوء حالة الجيوش الإسلاميّة في المدائن ، وتغيّر ألوانهم (وذلك
الصفحه ٣١٦ : بالعربية ، ويجيد
الإنشاء في اللغتين العربية والفارسية ، (٦)
__________________
(١) ابن منظور ـ مختصر
الصفحه ٣٩٤ : : (اللهم
لي ديني ولهم دنياهم). ثمّ عيّن ابن شبرمة بعد ذلك قاضيا في الكوفة ، فقال له ابنه
: أتذكر يوم مرّ بك
الصفحه ٤١٨ : (عبيدة بن سوار التغلبي) لمحاربة ابن هبيرة فنزل في (الصراة) (٢) ، وقيل التقى عبيدة بن سوار مع ابن هبيرة في
الصفحه ٦٤٢ :
الحسين بن إسماعيل ، ثمّ إنّ عوام أصحابه أيّدوا رأي الزيدية ، ممّا حمل
يحيى على محاربة ابن إسماعيل